في بادرة لافتة وصلت الشيخة موزة بنت ناصر إلى الأراضي بقطاع غزة وهي ترتدي الثوب الفلسطيني. وقد لاقت مبادرة الشيخة موزة بارتدائها الثوب لفلسطيني المطرز إعجاب واستحسان نساء غزة، لما فيه من تضامن رمزي مع المرأة الفلسطينية الصامدة على أرض غزة. وركزت العديد من الفضائيات ووسائل الإعلام على الثوب الفلسطيني الذي ارتدته الشيخه موزه باعتباره تذكيرا بالتراث الفلسطيني الذي لم يندثر، ودعما إنسانيا لنساء قطاع غزة.