نفى عبدالرحيم الغول النائب السابق بالحزب الوطني المنحل، مغادرته الصعيد، وعقد أي اجتماعات خاصة بدعم ثوار قصر الاتحادية والتحريض على العنف، وأن من يتهمني عليه أن يأتي بدليل مادي، مؤكداً أنه مريض ولم يخرج من البيت منذ فترة طويلة. وأضاف الغول في تصريحات صحفية اليوم أرفض اتهامات قصر الرئاسة التي خرجت، بأن هناك شخصية صعيدية، عقدت اجتماعا مع أعضاء النظام السابق، في فندق سفير بالزمالك، لتحريك مسيرات غاضبة لقصر الاتحادية. وتساءل الغول، كيف لمؤسسة الرئاسة أن تعتمد على تصريحات جريدة تابعة لفصيل واحد، في التحري عن معلوماتها، والخروج ببيان أن وراء أحداث "الاتحادية" أعضاء النظام السابق؟.