انتهت صلاة الجنازة على روح المخرج محمد رمضان ضحية رحلة الموت بجبال سانت كاترين بمسجد السيدة نفيسة. فيما توجه الجثمان الى مقابر السينمائيين بطريق الفيوم لدفنه وسط حالة من الحزن من أصدقائه وذويه الذين أكدوا "الصباح " أنهم غير مستوعبين حتى الآن خبر وفاة محمد, وأن وفاته فاجعة كبرى لأن رمضان كان لديه الكثير من الأحلام والأمانى. واختتم أصدقائه حديثهم قائلين: " اللهم لا اعتراض ودعوا له بالرحمة, ومن المتوقع أن يقام عزاء رمضان عقب صلاة المغرب غدا بمسجد عمر مكرم.