قيادي سلفي: باسم يوسف مثل "المرأة الرداحة"..وأطالب "فضل" بتأليف فيلم عنه

شن الشيخ محمود عباس المتحدث باسم جبهة الاصلاح داخل حزب النور "سابقا" هجوما شرسا علي الاعلامي باسم يوسف ووصفه ب"المرأة الرداحة".
وقال عباس: "الذي ترك مصر منذ ثلاثة شهور واستقر في السعودية " إنه كانت هناك مهنة معروفة باسم "المرأة الرداحة" كانت تمتهنها بعض النساء وقد جسدها بلال فضل فى فيلم " خالتى فرنسا "فهي شخصية حقيقة يتم تأجيرها للشجار والعراك ولكى تفضح بعض الناس بأن تأتى ومعها مجموعة نسوة وتجلس أمام أحد البيوت وتشتم بكلام أقرب للسجع ومعها طبلة تطبل عليها وتفضح من تشاء سواء رجل أو امرأة وفى الغالب فهي مستأجرة من أناس آخرين أعداء لمن تقوم هى بفضحهم، وفى الغالب لا يجرؤ أحدا من الرد عليها ولو فكر فى الرد لسوف يستمر فترة ثم يجد فضائحه بجلاجل ولا يقدر على الاستمرار في البذاءة فيدخل بيته ويغلقه عليه.
وأضاف القيادي السلفي في تدوينة علي صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أن باسم يوسف مستأجر ب" 18 مليون في العام " كما كانت هذه المرأة مستأجرة، وكذلك يردح نيابة عن قوم آخرين والمرأة الرداحة كانت تردح نيابة عن قوم آخرين، كما أنه يستخدم ألفاظا سوقية قذرة مثلما كانت هذه المرأة تستخدم أحط الألفاظ، مشيرا إلي أنها كانت تستخدم يدها وأصابعها بصورة منحطة.
وواصل "عباس هجومه علي "الاعلامي الساخر" قائلا: "باسم يوسف يستخدم ملابس فى السخرية من الآخرين والمرأة الرداحة كانت أحيانا تخلع ملابسها حتى لا يستطيع أحدا حتى ان ينظر إليها وتلوح بملابس داخلية".
وطالب عباس السيناريست بلال فضل أن يكتب لنا قصة "خالي باسم" كما كتب "خالتي فرنسا" حتى نتعرف على أبعاد هذه الشخصية حسب تعبيره. يذكر أن النائب العام قد استدعي الاعلامي باسم يوسف "أمس" للتحقيق في عشرات البلاغات التي قدمت ضده من شخصيات عامة ومواطنين أشهرهم المستشار مرتي منصور.