أعلنت وزارة الصحة الإماراتية عن تسجيل 1398 إصابة جديدة بفيروس كورونا وحالتيّ وفاة، فضلًا عن 1666 حالة شفاء خلال آخر 24 ساعة. وتلعب فصائل الدم دور هام في مقاومة فيروس كورونا المستجد، فقد أظهرت العديد من الدراسات أن فصيلة الدم لدى الأشخاص تتحكم في درجة وحجم الخطر من فيروس كورونا المستجد، وجاءت دراسة مؤخرًا تؤكد على هذا الأمر. كما أظهرت دراسة جديدة أن الأشخاص ذوي فصيلة الدم O هم أقل عرضة للإصابة ب Covid-19، ويشير العلماء في الدراسة إلي أن خطر تعرض الأشخاص من هذه الفصيلة لمضاعفات شديدة مثل فشل الأعضاء وحتى الموت تكون منخفضة جدًا. بينما تشير النتائج إلى أن الأفراد الذين لديهم فصيلة الدم A و AB هم الأكثر عرضة للخطر، وسلطت النتائج التي توصلت إليها دراستان مستقلتان ضوءًا جديدًا على سبب كون الفيروس مميتًا بالنسبة للبعض، بينما لا يدرك البعض الآخر أنهم مصابون به، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية". اقرأ أيضاً * كل ماتريد معرفته عن صرف الدفعة الرابعة من منحة الرئيس للعمالة غير المنتظمة * أبرزها طرد 28 ألف عامل وخسارة 225 مليار دولار.. الأزمات تلاحق «ديزني» ونتفليكس المستفيد الأكبر * الكشف عن فيروس كورونا في 5 دقائق بأسرع اختبار فى العالم .. تعرف عليه * السلمون.. الروشتة العلاجية السحرية لتفادي الأزمة القلبية * " الصحة " تكشف عن نسب الشفاء من كورونا فى مستشفيات العزل * تعيين 335 شاباً وغلق 31 منشأة إداريا لمخالفة القانون بدمياط * خبير عالمي يصدم البشرية : فيروس كورونا مستمر حتي يوم القيامة * بالأسماء .. تحويل 11 مليون جنيه ل 331 عاملا مصريا غادروا الأردن * إيبي فاك كورونا.. كل ما تريد أن تعرفه عن اللقاح الروسي الثاني لعلاج الفيروس الملعون * فيروس كورونا يصيب جوندوزى لاعب هيرتا برلين * بمن فيهم نتنياهو..مشروع قانون لخفض رواتب المسئولين الإسرائيليين * تراجع أسعار الذهب عالميا بسبب إرتفاع الدولار حيث قارن فريق واحد بيانات السجل الصحي الدنماركي لأكثر من 473000 فرد تم اختبارهم لفيروس Covid-19 بمجموعة مراقبة تضم أكثر من 2.2 مليون من عامة السكان، فكانت هناك نتائج إيجابية أقل بين أولئك الذين لديهم فصيلة الدم O وهم الأكثر شيوعًا، وأعلى في أقرانهم من A و B و AB. حيث كانت معدلات الإصابة متشابهة في هذه المجموعات الثلاث. واستمرت الاتجاهات بعد أن أخذ الباحثون في الاعتبار العرق الذي يؤثر على توزيع فصائل الدم، قال المؤلف الرئيسي الدكتور توربين بارينجتون ، من مستشفى جامعة أودنسي: " من المهم جدًا النظر في مجموعة المراقبة المناسبة لأن انتشار فصيلة الدم قد يختلف اختلافًا كبيرًا في المجموعات العرقية المختلفة والبلدان المختلفة".