زيت الغار يتم استخراجه من إحدى الأشجار و يتميز بفوائده المتنوعة على الجلد و البشرة و لذلك يتم صنع صابون منه و المعروف أن الملكة كليوباترا كانت تستخدمه في التجميل من أجل الحفاظ على بشرتها و نضارتها و جعلها أكثر تألقًا و شبابًا و حيوية. و لذلك فإن صابون الغار مفيدة للبشرة و يحميها على عكس أنواع الصابون الأخرى نظرًا لإحتوائهِ على زيت حبة البركة و زيت الزيتون و زيت النخيل و زيت بذور القطن وزيت جوز الهند و هذه الأنواع من الزيوت تحتاج البشرة إليها كما إنها لا تعرضها لأية آثار جانبية. و فيما يلي نقدم لكِ أهم فوائد صابونة زيت الغار للبشرة. - تفيد البشرتين الحساسة و الجافة نظرًا لاحتوائها على زيت يقوم بتنعيم البشرة و يلطفها. - تقوم بتقليل ظهور التجاعيد و علامات التقدم في العمر و تعمل على تغذية البشرة و تجعلها ناعمة بشكل أكبر و تمنحها النضارة و الحيوية. - تقوم بإزالة الباكتيريا التي تتسبب في إصابة الجسم بالرائحة الكريهة و تجعل رائحته جميلة بشكل طبيعي. - تقوم بمعالجة حساسية البشرة و تعتني بها و تحميها من الأمراض الجلدية المختلفة مثل الصدفية و الإكزيما نظرًا لاحتوائها على زيت الزيتون. - زيت الزيتون الذي يوجد فيها لا يتسبب في سد المسامات في البشرة. - تحتوي على عدة مواد كيميائية و مكونات طبيعية لا توجد في المستحضرات الكيميائية الأخرى و التي تتسبب في إصابة الشعر و البشرة بالضرر و لذلك فإن استخدامها في غسيل الشعر يعمل على تأخير ظهور الشيب و يساعد في الحفاظ على لونه الطبيعي و يجعله ناعمًا و لامعًا و أكثر قوة و حيوية. - زيت الزيتون الذي يوجد فيها يحتوي على مواد معقمة تعمل على تعقيم الجلد و تطهيره من الجروح و آثارها و الحروق التي تصيب الجلد من حروق الشمس. - تقوم بتغذية بصيلات الشعر و يجعلها حيوية أكثر مما يساهم في زيادة نمو الشعر و يجعله كثيفا أكثر بخلاف أنواع الصابون الأخرى و قد تغنيكِ عن استعمال المستحضرات الأخرى التي تفيد الشعر و تساعدكِ على العناية به. - تساعد في جعل لون الجسم موحدًا و خاصة في المناطق الحساسة و تساهم في تقليل حبوب الشباب و البثور في الوجه. - تعمل على زيادة حيوية الخلايا في البشرة الجافة نظرًا لاحتوائها على مجموعة من الزيوت الطبيعية و خاصة زيت الغار الذي يحافظ على شباب البشرة و حيويتها و نضارتها مما يجعلكِ تستغنين عن استعمال أنواع الصابون الأخرى و التي قد تتسبب في الإضرار ببشرتكِ.