استطاع الطفل مغافلة أهله عبر فتحه الباب الأمامي للمنزل والذهاب سيراً على الأقدام إلى أحد المراكز التجارية القريبة، وتسلل إلى إحدى آلات الألعاب، حيث عثر عليه يلعب مع العرائس بداخلها. وقبل وصول الشرطة، تجمع الكثير من الأشخاص الذين راقبوا الطفل كايل عبر الزجاج وهو يلعب بالدمى وكأن شيئاً لم يكن، محاولين معرفة كيف تمكن هذا الصغير من التسلل إلى آلة يانصيب لألعاب الأطفال. وبعد إخراجه وتسليمه لوالدته سمح المركز له بالاحتفاظ بدمية دب كتذكار حول مغامرته