قامت جامعة "جريت أورموند ستريت" بالتعاون مع جامعة لندن بابتكار تقنية جديدة ستساعد كثيراً المرضى المصابين ب"صغر الأذن" أو عدم وجودها منذ الولادة أو أولئك الذين يفقدون أنوفهم وآذانهم في الحوادث، وذلك عن طريق زراعة الأنف والأذن مستخدمين الدهون في الجسم والخلايا الجذعية وإنمائها داخل المختبرات لتحويلها إلى غضاريف حية تتم زراعتها ونقلها فيما بعد عقب اكتمال نموها إلى المرضى والمصابين بعاهات وتشوهات خلقية.