تجاهلت مؤشرات البورصة الاضطرابات وأحداث العنف التي تشهدها بعض الجامعات المصرية، ولم تؤثر فى الوقت نفسه على أسعار أسهمها ، لكنهفى المقابل كان لها انعكاس سلبي على أحجام التداول الكلية بالسوق. وتوقع محللون فنييون ان يدخل المؤشر الرئيسي خلال الفترة القادمة فى تحركات عرضية بين مستوي 6500-6550 نقطة كمنطقة مقاومة و 6150 نقطة كمستوي للدعم، مشيرين إلى ان نجاح المؤشر فى تجاوز مستوي ال6500 نقطة بتداولات مرتفعه سيدفعه لاستكمال رحلة صعوده مستهدفاً مستويات وقمم جديدة.