حلت الفنانه "الهام شاهين " ضيفة ببرنامج "التفاحة" الذي تقدمه المغنية اللبنانية نيكول سابا بحلقته الثالثة عشر . وأكدت "ألهام " أثناء الحلقه أنها ارسلت جواب لربنا مرة واحدة وكانت ذلك المرة نصحية الطبيب النفسى الذى تعاملت معه منذ فترة طويله ,حيث وجه اليها نصيحة أن فى حال عدم تواجد شخص تحكى له عما يزعجنى تكتب كل مابداخلها بجواب ولكن لم أستطع أن تكتبه فى المطلق فوجهته لربنا ,مؤكده ان ليس لديها اى مشكله عن الافصاح باننى ذهبت لطبيب نفسى من قبل. و أكدت الهام شاهين أنها شخصية واضحة جداً و ليس لديها المقدرة على أخفاء صفاتها السيئه وصريحة فهى غير قادرة على اخفاء مشاعرها تجاه الاشخاص فمن تحبه تظهر له ذلك الحب ليعلم وايضاً من تشعر تجاهه بكره تظهر له ذلك الانطباع , واضافت انها تحب بلدها وأهلها وأصدقائها وهي "بنت بلد قوي " . كما كشفت النقاب عن عدم ممانعتها ان تصبح الزوجة التانية مؤكدة ان الحب لا يوجد به غرور لان الزواج ليس غلط ولا تصرف مشين يغضب الله , مؤكدة أن تصرفاتها بها بعض الشئ من ة ونوع من الجنون قائله : " كنت متزوجة واطلقت وعرفت ان السبب فى الطلاق ست وبعد الطلاق لما قبلتها قلتلهاقدام الناس كل اللى جوايا بكل صراحة لكن بأسلوب محترم ومهذب " . وجهت رساله للناس من خلال البرنامج قائله :" متتخدعوش بالمظاهر لاننا بنأدمين طبيعين فينا خير وشر .. فالمظهر وحدة ليس كافى للحكم على الناس " . وأوضحت أنها انهارت فى البكاء فور أعلان نتيجة الانتخابات لانها كان تريد مصر دوله مدينة و أن يكون رئيسها ليس وراءه من يتحدث بأسمه ويعطى تصريحات . ومن جانب اخر قالت : " رأى فى الفن فى الفترة الحاليه للرئيس" محمد مرسى " لا يوجد حتى الان شئ يعطى تفاؤل والدليل على ذلك من وجه قضية ضد الفنان عادل امام واخر تطاول على المبدع نجيب محفوط وعن رأيها فى الرئيس " محمد مرسى "اكدت انها لاتريد ان تظلمة لانها لاتعرفة جيداً فهو وجه جديد فى حياتنا و أيضاً التيارات الاسلامية والجماعات باكمالها تواجدهم فى مصر منذ زمن طويل لكننا لم نكن نشعر بهم فى ذلك الوقت بينما فى الفترة الاخيرة ظهروا بشكل مبالغ فيه. وأوضحت فى نهايه الحلقة انها لم تقترح على احد ان تجسد شخصية سوزان مبارك ولكننى صرحت أننى على استعداد تام ان اجسد شخصية " سوزان مبارك " من وجه نظرى ذلك التصريح لم يكن سبباً فى خسارتى الكثير لان ذلك عملى وانا لم اعى حتى الان مساوائها بل فعلت الكثير من اجل مصر وأذا تطرق الكاتب لمساوءها سأتحقق منها بنفسى لاننى لم التقى بها من قبل و لان الكاتب من الممكن ان يسوقة خياله لاشياء أبعد كل البعد عن الحقيقة والواقع لذلك قبل ان اقدم العمل فعلي التحقق لان ذلك لا يرضى الله فعلينا عدم الاغتياب وعدم التجريح .