نظم العشرات امام مدينة الانتاج الاعلامى وقفة احتجاجية ضد ما اسموه اعلام الفلول والاعلام المضلل، استجابة لدعوات علي مواقع التواصل الاجتماعي، وصرح هيثم طلحة احد الداعين للوقفة انه لا ينتمي لأي تيار ديني أو حزبي وان الوقفة هي استكمال لروح الثورة المصرية ولتطهير البلاد من الفلول. وكان المتظاهرون قد هتفوا ضد اعلامين وقنوات بعينها قالوا انها تبث الفتنة فى مصر، وقد هتفوا (الشعب يريد تطهير الاعلام)، (كفاية كذب كفاية تشهير الاعلام محتاج تطهير) وقد طالبوا دكتور مرسى رئيس الجمهوريه باخذ موقف حازم تجاه ما يحدث، متوعدين بمزيد من التظاهرات، والتى قد تتطور الى اعتصام مفتوح.