قال ائتلاف 25 يناير الاسماعيليه (مبطلون ) تحت شعار الشرعية في الميدان الذي هو نبض الحرية في هذا الوطن ولان مصركبيره قوى ومش هننتخب واحد مش مقتنعين به، ونقنع الناس به وسيحاسبنا التاريخ على الجريمة المتوقعة حيث أن البدائل المطروحة لا تمثل مصلحة المواطن المصرى، سواء الجناح العسكرى البيروقراطى المتمثل في أحمد شفيق أو الجناح الآخر المكرس للدولة الدينية متمثلا فى جماعة الإخوان المسلمين، والذي يمثل عودة للخلف والاحتكار السياسي ، بخاصة الرأسمالية بشكل أعمق”. كن معنا لجمع 10 ملايين صوت مبطل بالتصويت”X” على الاثنين”على من قمع الثورة ومن انسلخ عنها فى وقت الشدة وبالتالي سيأتي الرئيس القادم لن يتمتع بأغلبية الأصوات التي تعطيه شرعية حكم البلاد وأعلن 25 يناير بالاسماعيليه وعدم الاشتراك فى المشهد الأخير من المسرحية الهزلية ورفض نص المادة 28 التي تذكّرنا بلفظ النظام البائد: (المجلس سيد قراره) وهذا موقفنا للتأكيد على الشرعية الثورية وتصحيح مسار الثورة واستكمال أهدافها بتوحيد القوى السياسية المدنيهوطالب الجندي بتكاتف القوى الثورية والسياسية و حملات مرشحى الرئاسة بالتحلى بالنضج والفطنة للاستفادة من أخطاء الماضي والعمل بجدية وإخلاص وتعاون على إنجاح المرحلة الجديدة وتشكيل (جبهة التيار المدني) لإنقاذ الثورة وعدم سرقتها أو ضياع مكتسباتها بانقلاب عسكري ناعم تم سبكه على مدى 18شهر لإجهاض ثورة 18 يوم تم منذ الحادي عشر من فبراير 2011 (يوم تنحي مبارك) بتكنيكعالى بمساعدة أصحاب المصالح الشخصية والطمع في المناصب حيث إننا طالبنا د/محمد مرسى التوقيع على وثيقة الاتفاق الوطنى ومدنية ألدوله والاتفاق على 100عضو بالجمعية التأسيسية يمثلون جميع الأطياف المصرية ولم يتم ذلك حتى الآن ولهذا قرننا ألمقاطعه الايجابية لنزع الشرعية السياسية من المرشح الذى سيحصل على عدد اكبر من المؤيدين ولكن سيزيد اعددنا كمبطلين للتصويت