■ ريهام سعيد تتميز بمستوى عال من الجمال الربانى تلحظه بمجرد أن تتطلع إليها كأنثى بعكس ما تتميز به المذكورة من مستوى «بارد» تلحظه كمشاهد عند التطلع إلى أدائها التمثيلي. «ناقد فنى وخبير تجميل»
■ فى هذا البرد القارس كثير ما أتمنى لو لم أكن «بنى آدم» لتمنيت أن أكون «بيضة» داخل وعاء نحاسى فوق بوتاجاز مشتعل لكى أنعم بالدفء إذا ما بقيت مدة طويلة أغلى وأغلى من شدة السخونة.
«الحسن بن سقعان»
■ أنا من زمان ما شفتش «برد» بالشكل ده.. ينعل أبوه ابن كلب جزمة مايختشيش.
«من قدماء البردانين»
■ أتشعر بالبرد؟!.. إذن تعالى ففى استطاعتنا أن نمنحك الدفء فوراً!.
«عبارة إعلانية للمطربة إليسا»
■ عندما دق «البرد» على باب أحد أساتذة النحو تساءل قائلاً: من بالباب؟!
رد الطارق قائلاً بزمجرة: أنا «البرد»!
فقال أستاذ النحو يهدده: «انصرف» يا بارد.. وللأسف لم ينصرف البرد لأنه فيما يبدو ممنوع من الصرف!.
«أستاذ لغة عربية»
■ معظم النار ليس من مستصغر الشرر.. بل من الفرن اللى واقف قدامه حالياً!..
«عامل فى فرن عيش»
■ الحرية التى كنت أتمتع بها فى عصر المخلوع حسنى مبارك هى فقط حرية «العطس»!.
«مريض بالانفلونزا»
■ ومانيل الدفء بالتمنى ولكن يؤخذ الدفء بطبق «البليلة»!.
«بائع بليلة باللبن والمكسرات»
■ «مايو».. سوف يجيء لنا بالدفء بعد أربعة أشهر تقريباً لكى يصلح ما أفسده «ديسمبر».
«أستاذ أرصاد جوية»
■ هناك طريقة وحيدة لابد أن تلجأ إليها إذا ما كنت تريد التخلص من البرد.. طلق زوجتك!.
«مأذون عاوز يأكل عيش»
■ اللى يخاف من برد «التحرير» يطلع له «برد» العباسية!.
«مناضل سقعان»
■ رامز جلال.. تسعة وتسعون فى المائة من قفشاته التى يطلقها علينا فى البرامج التليفزيونية من النوع الإنجليزى «البارد» لا حرارة فيها ولا حتى ضحك.
«ناقد وكوميدي»
■ رضينا ببرد «الصينية» والصينية مش راضية بينا!.
«الجماعة بتوع 6 أبريل»
■ فى ديسمبر كثيراً ما تمطر السماء.. اللهم بلغت فاشهد!.
«خبير أمطار»
■ لقد خرجت للدنيا فى «طوبة» بلا بنطلون أو بلوفر وفى استطاعتى بسبب ما أصابنى منها من اكتئاب أن أودعها فى «أمشير» بلا «لباس» بالمرة..
«عريان الفيلسوف»
■ لو لم أكن «بردانا» لوددت أن أكون «حراناً».
«مصطفى كامل بتاع زمان»
■ يا مطرة رخى رخي.. على قرعة بنت أختي!.
«كوافير حريمي»
■ عاش من شافك.. دا وشك ولا وش القمر!.
«بائع شماسى مرحباً بشهر ديسمبر»
■ كثير من الأغنياء إذا ما رغبوا فى التمتع بالدفء.. تزوجوا!.
«زوج غبي»
■ ما اقدرش أروح ميدان التحرير علشان أشارك فى الاعتصامات علشان «ممعييش» أجرة المواصلات -ده من جهة- ومن جهة ثانية الدنيا برد!.
«عضو من حزب الكنبة»
■ أنت تشكو من أنك «بردان»؟!.. ألاتدرى أننى «أبرد» منك؟!.
«واحد حلاق»
■ من كانت جيوب بنطلونه من «قش» يخشى دائماً أن تندلع فيها «نار» الغلاء!.
«موظف حكومي»
■ يقولون إن الأموال هى التى تجلب الدفء.. لا شك أنهم يقصدون أموال المودعين!.
«من أقوال فتحى الريان»
■ قل لى مما ترتعش.. أقل لك من أنت!.
«مسئول فى جهاز الكسب غير المشروع»
■ عندما التقت آمال فهمى على الناصية أحد «السقعانين» سألته: تحب تسمع أيه؟! رد قائلاً وهو يرتعش: أمانة يا «ديسمبر» تقول ل «يوليو» يستني!.
■ رضينا بالبرد والبرد ما هو راضى بينا!.
«معتصمو ميدان التحرير»
■ دائماً ما ستجد البرد فى نوفمبر وديسمبر ويناير وفبراير إما «على الريحة» أو «سادة» أو «مضبوط» أو برد «زيادة».. حسب «مزاج» الطبيعة!.
«فيلسوف وقهوجى بعد الظهر»
■ لأ.. لأ.. مش كده يا محسن أخص عليك حاتموتنى من البرد!.
«واحدة بتدلع البرد بتقول له يا محسن»
■ أنا الغريق فى الفقر فما خوفى من البرد؟!.
«مواطن غلبان»
■ كثير ما يشيع البعض عن «برودة» صوت غادة رجب عندما تغنى علماً بأنها شائعات لا أساس لها من الصحة!.
«خبير أصوات أطرش»
■ البطاطا لابد أن تأكلها وهى ساخنة.. لا تدعها تبرد!
«بائع بطاطا»
■ واحد بيلعب طاولة رمى الزهر جاله «دش» أتبل!.
«من نكت حمادة سلطان البايخة»
■ الزوجة فى البرد تشبه «الشوربة» أولها حار وآخرها بارد!.