لقطة من مباراة البرازيل والجزائر كأس العالم 1986 بالمكسيك نقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن صحيفة سويسرية تحمل اسم "لا تمب" فضيحة فجرها ثمانية لاعبين من المنتخب الجزائرى الذهبى الذى مثل الجزائر فى مونديال 1982فى أسبانيا ومونديال 1986 فى المكسيك الذين أكدوا أنهم أنجبوا أطفالا معاقين ذهنيا وجسديا وأتهموا الطاقم الطبى الروسى الذى كان مرافقا للمنتخب الجزائرى فى فترة الثمانينات بإعطائهم عقاقير وحقن تحمل مواد كيميائية ممنوعة . كان ثلاثة لاعبين من المنتخب الجزائرى وهم جمال مناد وقاسى سعيد ومحمود خالف قد فتحوا الملف عام 2010 أمام احدى الصحف الجزائرية وتسائلوا : هل قام الأطباء الروس بمعالجة إصابات المنتخب بمواد مخدرة ممنوعة وتشكل خطرا على الصحة وكشف محمود خالف أنه أنجب ثلاثة بنات كلهن يعانين من ضعف فى العضلات وتوفيت إحداهن منذ سنوات وعمرها 18 عاما وقام هو وزوجته بفحص إمكانية إصابة أحدهم بعيب وراثى إلا أن تقارير الأطباء كانت سلبية .