■ صرح مصدر مسئول فى هيئة البريد بأن الهيئة ستطرح فى الأسواق قريباً طابع بريد بمناسبة عيد الأضحى يحمل صوراً مختلفة للخروف وعائلته.. بالألوان و«القرون» الطبيعية!.. ■ قال لنا الفنان عمر الشريف إنه اشترى خروفًا مستوردًا فوجئ به من شدة العطش ينادى على من بالبيت طالباً «ووتر.. ووتر» .. بالعربى يعنى ماء.. ماء!..
■ اشترى الممثل حسن مصطفى المعروف بحرصه المادى الشديد خروف العيد وقال لزوجته وهو يناوله لها: ما تخليش الجزار يدبحه مرة واحدة!..
■ انتهز «خروف العيد» فرصة وجوده فى منزل عمر زهران رئيس قناة نايل سينما فطلب منه أن يقوم باستضافته فى أحد البرامج التى تقدمها قناته علشان عاوز «يمأمأ» شوية!..
■ أستنجد أحد المواطنين تليفونياً بالإسعاف قائلاً: الحقوني.. الخروف نطح حماتى فى بطنها!.. وقد اندهش المواطن بشدة عندما سأله مندوب الإسعاف قائلاً: و«قرون» الخروف جرى لها حاجة؟!..
■ بمناسبة اقتراب عيد الأضحى قام محمد السبكى «الجزار» بوضع صورة كبيرة بالألوان ل«خروف العيد» أعلى يافطة المحل كتب عليها «حالياً» بنجاح كبير!..
دروس فى الأدب والأخلاق
■ إذا اعتدى عليك الخروف ب«النطح» فاخلع الحذاء من رجلك وأنزل به على دماغه بكل أدب واحترام.. الأدب أهم من كل حاجة.. خلى قلة الأدب تكون بمنتهى الأدب!..
■ عندما يعتذر لك زوجك عن عدم شراء «الخروف» فلا تثورى فى وجهه أو تصطدمى به.. أنصحك بعدم رد الإهانة بمثلها وأن تحاولى قدر الإمكان وضع أعصابك فى ثلاجة.. ماعندكيش ثلاجة حطيها فى تاكسى وعلى بيت أبوكي!..
■ المواقف الحرجة هى التى تظهر كفاءة الزوجة وحسن تصرفها فى الأزمات.. إذا لم يشتر لك زوجك «خروف العيد» مافيهاش أى حاجة.. سيبى له العيال وأطلبى الطلاق واشترى «الخروف» اللى يعجبك من «النفقة» أو «مؤخر الصداق»!..
أقوال ب«البهاريز» سمينة جداً
■ لا فرق بين المرأة والثرثارة أو «المعزة» فعند «الثرثرة» أو «المأمأة» لا تستطيع أن تسكت أحداهن إلا بتقديم إحدى الهدايا:
المرأة ب«فستان شيك»!..
الثانية ب«حزمة برسيم»!..
■ عن رانيا بنت يوسف أنها قالت: لا أميل إلى تشبيه صوت الخروف بصوت المطرب «.....» فربما العكس صحيح!..
■ وعن الشاعر البائس عبدالحميد الديب أنه قال: اللحمة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا الجوعي!..
■ عندما سألت صحفية شابة إحدى الفنانات قائلة: هل تحبين الخروف؟!.. ردت قائلة: المهم أن يحبنى الخروف!..
خروفكم.. قول أشمعني؟!..
خروفكم.. من الفلول!..
خروفكم.. مرتشي!..
خروفكم.. هربان من ليبيا!..
خروفكم.. مابيعرفش «ينطح»!..
خروفكم.. كان قرد وعمل عملية تجميل!..
خروفكم.. لما يحب يتسلى يلعب فى مناخيره!..
خروفكم.. واخدينه ب«الوراثة»!..
خروفكم.. بتدبحوه يوم بعد يوم!..
خروفكم.. يستعمل من الظاهر!..
خروفكم.. من العيد اللى فات..
بالتليفون بينى وبين القراء
1
آلو.. حضرتك الأستاذ فؤاد معوض؟!..
أيوه.. مين أنت؟!..
أنا مدرس لغة عربية.. عاوز أسالك الخروف الكبير لما بيعطش بيقول «ماء» يا ترى ابنه البالغ من العمر ثلاثة أشهر لما بيعطش بيقول إيه؟!..
بيقول «أمبو»!..
2
هالو.. الأستاذ فؤاد؟!..
تحت أمرك يا آنسة..
أمبارح حلمت إنى قاعدة مع «خروف» فى الكافيه ماعندكش تفسير للحلم ده؟!..
مبروك يبقى حاتتجوزي!..
3
آلو.. ماء.. ماء..
النمرة غلط.. حضرتك عاوز إيه بالضبط؟!..
ماء.. ماء.. ماء..
سيادتك «خروف»؟!..
أخص عليك يا قليل الأدب.. أنا بنى آدم زيك طالب مرفق مياه القاهرة.. بقى لنا أسبوع ال«ماء» مقطوعة من عندنا!..
هؤلاء قالوا..
■ لو تقابلت مع «النعجة» وجهاً لوجه لأخذتها بالحضن!..
«خروف عازب»
■ شايفة «الخروف» يا ليلي؟!..
«واحد قاعد مع حبيبته»
■ بدلاً من أن تلعنوا الظلام ولعوا البوتاجاز علشان تسلقوا اللحمة!..