أجرت جريدة اليوم السابع حوارامع فضيلة الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر الدكتور أحمد الطيب ,الذى قال ارفعوا أيديكم وأموالكم وأجنداتكم عن شباب الأزهر، لافتًا إلى أن الفاتيكان استكبر أن يعتذر فجمدنا الحوار معه، لكن لم نجمد الحوار الإسلامى المسيحى، فبعض القنوات الدينية موظفة لإحداث البلبلة والفتنة وفرض فقه معين يثير من المشاكل أكثر مما يحقق من المنافع، ونشيد بالذين أطلقوا الثورة وندين من اختطفوها. وأضاف الطيب، قضية السنة والشيعة ليست أهلى وزمالك، ولا نسمح بدفع فلوس أو إنشاء خلايا أو تشييد مطابع تساعد على تسويق المذهب، وقال ليس مطلوباً أن نرجع فى كل شاردة وواردة إلى فتوى وننأى بالدين أن يكون حزباً سياسياً، فيجمعنا بالسلفيين الآن الاتفاق على عدم قطع آذان الناس أو هدم الكنائس، لافتا إلى أننا ننادى بقانون لحرية بناء الكنائس والمساجد شريطة أن تخصص للعبادة والتعليم الأزهرى لم ينتج المتطرفين، كما يزعم البعض، لأنه يعلم الطلاب التعددية.
وقال شيخ الأزهر لقد حكمت المحكمة بأن من حق المسيحى أن يسجل اسمه مسيحياً بعد أن يترك الإسلام ولم ينصب أحد المشانق.
فضيحة اللجنة العليا للانتخابات أول القصيدة كُفر، فاللجنة العليا نشرت قانون تقسيم الدوائر بالخطأ على موقعها الإلكترونى وتسببت فى ارتباك بين الأحزاب والقوى السياسية وفشلت العليا للانتخابات حتى الرابعة عصراً من تصحيح الخطأ وأجرت تحقيقات داخلية واتهمت وزارة التنمية المحلية بالمسئولية.