رفعت الجامعة الاميركية بالقاهرة الرسوم الدراسية بنسبة 9 ٪ دون أي إعلان مسبق حتى بعد الموعد النهائي لتقديم المساعدات المالية. وهناك بعض الحقائق التي تم جمعها من موقع الجامعة الأمريكية بالقاهرة وبعض الموظفين : حقيقة 1 : ان الرسوم الدراسية للطلاب تشكل 30 ٪ من المصاريف بالنسبه للجامعة الأمريكية بالقاهرة (زيادة بنسبة 9 ٪ من شأنه أن يضيف فقط حوالي 3 ٪ أكثر على المصاريف ، والتي ليست صفقة كبيرة بالنسبة لهم ) الحقيقة الثانية : وهناك حوالي 1200 موظف و 400 عضو هيئة التدريس بالجامعة الأمريكية بالقاهرة فقط ، وتم اهدار الكثير من المال الموزع بشكل غير متساو. حقيقة 3 : الادارة بذلت الكثير من التخفيضات في الميزانية من الإيرادات المحدودة وتوظيف أساتذة جدد . وهذا يعني أنه ينبغي لنا أن نتوقع أسوأ نوعية من التعليم ، بسبب محدودية الموارد. حقيقة 4 : كان هذا العام عام الفجوة نتيجة لإضافة سنة واحدة في النظام الوطني ، وهذا أدى إلى انخفاض عدد المتقدمين لمفوضية الاتحاد الأفريقي ، ولكن في العام القادم فإننا نتوقع الكثير من الطلاب ، بل سيكون هناك الخريجين (المزيد من الدعم لمفوضية الاتحاد الأفريقي). الحقيقة 5 : بعض الطلاب الدوليين سيعودون فى العام المقبل. الحقيقة 6 : الخدمات والتعليم في الجامعة الأمريكية بالقاهرة لا تقيس ما ندفعه و.يأتي في المرتبة الثانية الآن في مصر (يا لها من صدمة!) الحقيقة7 : نسبة الطالب على أعضاء هيئة التدريس هو 11: 1. أعتقد أنني لست بحاجة إلى تفسير آخر .الخلاصة : ان الادارة تنفق على الطلاب وجود كمية هائلة من المال دون ان يعطي ما هو متوقع في المقابل. الحل : الإضراب كيف؟ 1) تنظيم اعتصام في خلال الأسبوع الأول من الدراسة ، والاعتصام امام مبنى الادارة 2) دفع الدفعة الأولى 3) لا يحضرون الفصول الدراسية. 4) تشجيع الأساتذة للانضمام. 5) رفض التحدث أو التفاوض مع الادارة حتى تتم تلبية مطالبهم. فما هي المطالب؟ الطلب رقم 1 : تخفيض الرسوم الدراسية على جميع الطلاب العائدين . الطلب رقم 2 : رفض زيادة الرسوم الدراسية لهذا العام (تماما). الطلب رقم 3 : تخفيض الرسوم الدراسية أو توفير نوعية ملائمة من الخدمات والتعليم في المقابل. الطلب رقم 4 : النسبة المئوية للزيادة في المنح الدراسية الأكاديمية (أولئك الزملاء الفقيرة الحصول على شيء من هذا القبيل خارج 30 ٪ ، والتي يمكن لأي شخص أن يحصل من خلال المساعدات المالية. ملاحظة : سنهاجم حتى تتم تلبية مطالبنا ، ونحن سنحاول توقيع أكبر عريضة في تاريخ الجامعة الأمريكية بالقاهرة!