اتهامات لميجان ماركل بالتنمر على موظفين القصر الملكي.. ودوقة ساسكس ترد

قالت دوقة ساسكس إن قصر باكنجهام الملكي البريطاني لا يمكن أن يتوقع منها هي والأمير هاري الصمت إذا كان "ينشر الأكاذيب عنهما".
وصرحت ميجان في مقطع من مقابلة أوبرا وينفري مع الزوجين، سُئلت ميجان عن شعورها حيال سماعها بعد الإشاعات لتي أصدرها موظفو القصر عنها
وقالت ميجان: "إذا كانت تصريحاتهم مصحوبة بخطر فقدان الأشياء، فأنا أعني ضاع الكثير بالفعل".
ويحقق قصر باكنجهام في مزاعم قيام الدوقة بتخويف الطاقم الملكي والتنمر على الموظفين خلال اقامتها معهم.
تم نشر مزاعم البلطجة الموجهة إلى ميجان بعد تسجيل المقابلة مع أوبرا.
استقال دوق ودوقة ساسكس من منصبيهما كأحد كبار أفراد العائلة المالكة في مارس 2020، ويعيشان الآن في كاليفورنيا.
وزعم تقرير نشر في صحيفة التايمز يوم الأربعاء أن الدوقة واجهت شكوى تم تقديمها في أكتوبر 2018، بينما كان الدوق والدوقة يعيشان في قصر كنسينجتون بعد زواجهما في مايو من ذلك العام.
وتزعم رسالة بريد إلكتروني مُسربة من أحد الموظفين، نشرتها الصحيفة، أن ميجان أخرجت مساعدين شخصيين من المنزل، ويزعم التقرير أنها قوضت ثقة موظف ثالث.
وفي بيان لاحق، قال قصر باكنجهام - المسؤول عن تعيين الموظفين الملكيين - إنه "من الواضح أنه قلق للغاية بشأن المزاعم الواردة في صحيفة التايمز" وإن فريق الموارد البشرية التابع له سينظر في الظروف الموضحة في المقال.