قامت قناة "النهار" منذ قليل بعرض الحلقة الثالثة والعشرون من مسلسل "سلطانة المعز" للفنانة غادة عبد الرازق. دارت أحداث الحلقة ال23 من مسلسل "سلطانة المعز" حول معرفة "نعيم" محمود عبد المغني بدخول "السلطانة" غادة عبد الرازق ڤيلته مع"حمدي" محمود البزاوي، فيتصل على شقيقه" شمس" ويخبره بذلك ، فيترك "ورد" جالسة في الكافية ويتوجه إليه. إنفعال "نعيم" على "شريف" وليد فواز، ويخبره أن ترك أوراق مهمة تثبت إيدانته ويتوجها للڤيلا ولم يجدوهم. وتعرف السلطانة وحمدي أن المحلات التي أنشأها نعيم في الحارة باسم أشقائه ومكتب التخديم باسم صديقتها "كريمة" حتى لا يتعرض للأذى إذا علمت الشرطة بما يفعله. زيارة "رضا"شريف إدريس ل "فانتا" ليعرف منه عن سبب حبسه ليخبره أنه اضطر للعمل في الآختام الغير أصلية بسبب ظروف المعيشة الصعبة. انفعال "نعيم" على شقيقه "شمس" ليخبره ان السلطانة دخلت الفيلا بمفتاح، وذلك حدث عن طريق تقرب "ورد" مي الغيطي منه. طلب "سيدرة" من أشقائها ضرورة التصرف لطرد السلطانة الحارة. ذهاب" رضا" لشيماء زوجه صديقه "فانتا" ويطلب منها أن تشرح له ما حدث لتخبره آن رجل من سيدرة طلب منها ذلك الشغل وأنه طلب أن يكون مطلي بالذهب،لكي يبعه للاجانب فينفعل عليها. معاتبة" نعيم" للسلطانة على دخولها ڤيلته من ورائه، لتخبره أن نهايته ستكون على يدها. زيارة سيدرة ل"خزاعه" محمد لطفي في منزله، وتخبره أنها تحتاجه في أمر هام، وتجعله يشاهد السلطانة وحمدي وهم داخل فيلا نعيم، وتخبره أنها ذهبت من ورائهم بهدف السرقة، وتطلب منه أن يجعل والدته تطردها من الحارة. اعطاء "خزاعة" ل"كارته" والدته عشر الاف جنيهًا لكي تحضر السيدات أصدقائها ويقوموا بضربها. أخذ "شمس" ل"ورد" في سيارته ويخبرها أنه سيفاجئها، فتتصل بها السلطانة ويطلب منها أن تخبرها أنها مع صديقتها،وترسل لها الموقع الذي تتواجد فيه، وعندما يصلا لشقته يبدأ في معاتبتها على سرقته للمفاتيح الخاصة بالڤيلا التي يعملون فيها، ويكتشف أنها تركت الهاتف مفتوحًا على مكالمتها مع السلطانة،فينفعل عليها،ويقوم بعد ذلك بإحتضانها ويخبرها بحبه الشديد لها. إحضار نعيم لمجموعة من الرجال لكي يبدأ الحفر للحصول على الكنوز التي تم دفنها في الحارة. يُشار أن مسلسل "سلطانة المعز" بطولة غادة عبدالرازق، محمود عبدالمغني، دينا، كريم الأبنودي، محمد لطفي، محمد شاهين، حسن حسني، طاهرة، شريف إدريس، محمد شاهين، نسرين إمام، محمود البزاوي، محمد حاتم، انتصار،وهو من ﺇﺧﺮاﺝ محمد بكير،ﺗﺄﻟﻴﻒ أياد إبراهيم.