قامت قناة "النهار" منذ قليل بعرض الحلقة الثانية والعشرين من مسلسل "سلطانة المعز" للفنانة غادة عبد الرازق. دارت أحداث الحلقة ال22 من مسلسل "سلطانة المعز" حول تنفيذ "ورد" لخطة "حمدي"محمود البزاوي وهي التقرب من "شمس"محمد شاهين، وبالفعل تذهب لمقابلته، ليخبرها أنه يريد الزواج منها، فتطلب منه أن يعطيها فرصة للتفكير في ذلك الأمر،وتطلب منه التوجه للحمام بعدما حصلت على المفاتيح الخاصة بالفيلا الذي يعمل فيها، وتقوم بتسليمها ل"حمدي"و"السلطانة" غادة عبد الرازق ويقوم بعمل نسخة منها. زيارة" السلطانة" للشيخ إيهاب لتخبره بأن كل ما حدث لها بسبب إحضاره نعيم لها، لتسأله عما إذا كان من الممكن مساعدتها إذا تأكد أنها مظلومة. ابلاغ شيماء"زوجة" فانتا" ل" سيدرا" بأن زوجها تم حبسه بسبب غرامة ختم مغشوش، وأن عقوبته ستتراوح من خمس ل7 سنوات في الحبس، وذلك بسبب الرجل الذي أرسلته لها لكي بقوموا بعمل تماثيل له اقنعها بعمل بعمل تماثيل تطلى بماء الذهب،فتنفعل عليها وتخبرها بأنها ستبلغ شقيقها" نعيم " محمود عبد المغني لكي يتدخل لحل هذه المشكلة. زيارة "رضا"شريف إدريس للشيخ إيهاب ويسأله عن سبب عدم جلوسه معهم في المقهى وأنه يشعر بضيق بسبب حبس صديقه "فانتا"، ويطلب منه أن يذهب معه ل" نعيم"لكي يجد حلاً يفيد صديقه. اقتحام "السلطانة وحمدي" للفيلا التي يعمل فيها "نعيم" وشقيقه"شمس" ورؤيتهم لملفات تثبت تجارتهم في الأعضاء وتصويرهم للأوراق ومعرفتهم أن ذلك الورق مكتوب باسم "كريمة" لكي لا تثبت التهمة عليهم إذا تم القبض عليها،ترك الحجة فاطمة والدة السلطانة منزلها وذهابها للعيش مع "ورد". رؤية" سعد الخياط" أحمد صيام لابنه" عادل" للخريطة الأصلية التي خبأها من "نعيم" حتى يستطيعون الحصول على الكنوز التي دفنها سكان مصر القديمة بشارع المعز وهربوا من الحروب ولم يعودوا. سؤال "نعيم" ل" كريمة" دينا عن الكلام الذي كتب لها في الجواب الذي أرسلته السلطانة إليها وهي في الحبس لتخبره بأنها لم تصدق كلامها، ويخبرها بأنه عرف بحكاية الجواب من زوجها "مجدي" لأنه ذهب إليه يطلب العمل معه لكنه رفض. إعطاء نعيم لزوجة فانتا مبلغًا من المال لكي تستطيع الانفاق منه لحين خروج زوجها من الحبس. يُشار أن مسلسل "سلطانة المعز" بطولة غادة عبدالرازق، محمود عبدالمغني، دينا، كريم الأبنودي، محمد لطفي، محمد شاهين، حسن حسني، طاهرة، شريف إدريس، محمد شاهين، نسرين إمام، محمود البزاوي، محمد حاتم، انتصار،وهو من ﺇﺧﺮاﺝ محمد بكير،ﺗﺄﻟﻴﻒ أياد إبراهيم.