ربما تكون جنيفر لوبيز والدة لطفلين، وسيدة بلغت من العمر 50 عامًا في يوليو الماضي، لكنها لا تبدو في أعين الذين شاهدوها اليوم بإطلالتها النهارية المثيرة بشوارع نيويوركالأمريكية في 4 أكتوبر، لا تزيد عن 30 عامًا، رغم ظهورها بوجه خالي من "الميك اب" تمامًا. بالإضافة إلى جسدها المتناسق، وحالة هوس جمهورها بها، ومهارات الرقص المكتسبة حديثًا، تشتهر النجمة العالمية جنيفر لوبيز أيضًا ببشرتها البرونزية المتوهجة. يُعلق تقرير لموقع womenshealthmag الأمريكي على قدرة لوبيز على الاحتفاظ بهذا الجسد البديع والخالي من العيوب تقريبًا، قائلًا: " أن إشراقتها ترجع إلى حد كبير إلى جيناتها، أو ربما يكون النظام الغذائي الخالي من السكر الذي كانت تعاني منه في عام 2019، ومهما يكن السبب، فقد مُنحت الفاتنة بشرة رائعة، فقط تحقق من صورتها دون ماكياج لترى بنفسك". كانت لوبيز قد تحدثت مؤخرًا عن قرارها في الإنجاب من خطيبها لاعب البيسبول أليكس رودريغيز. وأكدت أن طفليها التوأم إيمي وماكس البالغين من العمر 11 عاما، يحبان العيش في عائلة كبيرة. وقال موقع "Extra " نقلًا عن لوبيز، إنها تعتقد أن (الولدان) يرغبان في إنجاب المزيد من الأشقاء، رغم وجود "ناتاشا وإيلا " في حياتهما. لوبيز كانت قد حسمت الشائعات التي كانت دائماً ما لابطتها بطليقها مارك أنتوني Marc Anthony ، والتوقعات بعودة الثنائي لبعضهما البعض نتيجة الحب الكبير الذي جمعهما والذي بحسب تحليل الصحافة لم يخمد، حيث خرجت المغنية لتعلن بصريح العبارة أنّها أخيراً وجدت توأم روحها ، مع صديقها أليكس رودريغيز Alex Rodriguez . تزوجت فاتنة هوليوود في السابق من الممثل مارك أنتوني ولديها منه التوأم البالغ من العمر 11 عاماً ماكس و إيمي، في حين إنفصل رودريغيز عن زوجته السابقة سينثيا اسكورت Cynthia Scurtis في العام 2008، وله منها ابنتان ناتاشا وإيلا. يُشار إلى أن اليكس رودريغيز لاعب البيسبول السابق بفريق نيويورك يانكيز ونجمة البوب والسينما، قد أعلنا خطبتهما على وسائل التواصل الاجتماعي في مارس.