نفذت عائلة من معتمدية المظيلة من ولاية قفصة مساء أمس حركة احتجاجية واقدمت على حرق الإطارات المطاطيّة للمطالبة بإطلاق سراح ابنها الذي اعتبروه قد "سجن ظلما" إثر شكاية تقدمت بها شركة فسفاط قفصة، على خلفية أحد الاعتصامات التي نُفذت إثر الإعلان عن نتائج مناظرة للانتداب بالشركة. وقال والد الشاب ل"جوهرة أف أم" أن ابنه هو عامل بالمجمع الكيميائي التونسي بمعمل ولا علاقة له بمناظرة شركة فسفاط قفصة وبالاعتصام الذي رافق الإعلان عن النتائج.