تستعد حركة "أحرار الشام" وفصيل "حركة نور الدين الزنكي" للاندماج في جسم عسكري واحد تحت مسمى "جبهة تحرير سوريا". وقالت مصادر مطلعة، بحسب وسائل إعلام سورية، اليوم، إن الفصيلان اتخذا قرار الاندماج، على أن يتم الإعلان بشكل رسمي في الساعات القادمة.
وأضافت المصادر أن الخطوة التي أقدم عليها الفصيلان تأتي بالتزامن مع نية "هيئة تحرير الشام" الهجوم على "الزنكي"، بعد الاتهام الأخير بمقتل مسؤول شرعي لها في ريف حلب الغربي.
وأفادت المصادر، تلقي 11 فصيل عسكري لدعم مالي من الجانب التركي، بينهم "الأحرار" و"الزنكي" و"فيلق الشام".