الأهرامات بناها المصريون القدماء وأغاني أم كلثوم ملك لشركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات الأهرامات العظيمة رمز الحضارة والتاريخ لا يختلف احد علي ان الذي بناها هم قدماء المصريين بسواعدهم الفنية. وكذلك هي ملكية أغاني سيدة الشرق ام كلثوم لا يختلف احد علي ان ملكيتها تعود لشركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات وستظل ملكا لها لو سالت اي شخص من اي حدب او صوب منذ ان غنت وحتي يومنا هذا من يمتلك حقوق ملكية تسجيلات اغاني ام كلثوم سيرد عليك حتما وبلا تردد شركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات كما سيرد عليك حتما بان من بني الاهرامات هم المصريين القدماء فهما حقيقتا تاريخيتان لا جدال فيهما. فملكية صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات لتسجيلات اغاني ام كلثوم ثابتة بداية من توقيع سيدة الشرق لعقد بتاريخ 10/11/1959 اقرت فيه بملكية شركة مصنع الشرق محمد فوزي وشركاه لجميع الاغاني المؤداة بصوتها بكل عناصرها من اداء – كلمات – الحان وقد الت ملكية مصنع الشرق بكل حقوقها والتزاماتها فيما بعد الي شركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات ثم تأكدت هذه الملكية فيما بعد باقرار الفنانة ام كلثوم بملكية صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات لجميع اغانيها حيث وقعت بتاريخ 1/7/1964 عقدا أقرت فيه بأن جميع الأغاني سواء قبل ذلك التاريخ ام بعده ملك لشركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات ولها حق استغلال هذه الأغاني سواء طوال مدة هذا العقد ام بعد انتهاء مدته نظير نسبة من المبيعات وتؤول هذه النسبة – دون الحق في ملكية الاغاني – فيما بعد لورثتها طبقا للتعاقد مع ام كلثوم ملكا خالصا لشركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات امد الدهر ليتبعها بعد قرار من ام كلثوم مسجل بالشهر العقار بأنه لا يحق لأي شخص او شركة او جهة استغلال أغانيها إلا لشركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات نهاية بتوكيد احكام القضاء لملكية صوت القاهرة لجميع الأغاني المؤداة بصوت الفنانة ام كلثوم بجميع عناصرها من اداء والحان وكلمات كان اخرها حكم محكمة القاهرة الاقتصادية (الدائرة الأولي – مدني ) بتاريخ 27/1/2018 في الدعويين 1957 لسنة 2017 و 2482 لسنة 2017 ورفضت مزاعم احدي شركات ال جابر وهي شركة ستارز للانتاج الفني بان حلولها محل بعض ورثة ام كلثوم يخولها الحق ي ملكية التسجيلات الصوتية لأغاني السيدة ام كلثوم باعتبارها ناشرة وحيدة لأغانيها وتؤكد ان ما اثير من شائعات حول مكلية احدي الشركات لحقوق ام كلثوم وانها حصلت علي حكم من المحكمة بتغريم صوت القاهرة لاستغلالها أغاني ام كلثوم ما هو الا محض شائعة وافتراء ليس له ظل من الحقيقة حيث الفارق واضح وجلي بين ملكية التسجيلات الصوتية وما ال الي شركة ستارز للانتاج الفني من حق في تقاضي نسبة مئوية من مبيعات شركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات لهذه التسجيلات. وتتوجة شركة صوت القاهرة لقضاه مصر و للاستاذ الدكتور حسام لطفى الذى يزود عن الحقوق المشروعة لشركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات وعلي من يدعي ثمة حق له ان يتواصل مع مكتب الأستاذ الدكتور حسام لطفي للمحاماة والتحكيم.