خلال لقاء متلفز، مساء الخميس، تحدث عبد الرحيم محمد عبد الله المسمارى، الإرهابى الأجنبى الوحيد الناجى من حادث الواحات، عن عمر رفاعى سرور. وقال الإرهابي الليبي إن مجموعة من العناصر كانت معهم فى مجلس شورى مجاهدى درنة أرادت الانشقاق عنهم والانضمام إلى تنظيم "داعش" لكن فتاوى الشيخ عمر رفاعى سرور أثنتهم عن ذلك واستمروا فى تنظيمهم.
وفي السطور التالية ترصد "الفجر" أبرز المعلومات عن الشيخ عمر رفاعي سرور.
1- مكني ب "أبو عبدالله المصري".
2- الشيخ عمر رفاعي سرور من مواليد "القاهرة"، وابن أحد قادة السلفية الجهادية المعروفين "رفاعي سرور".
3- هرب "عمر" إلى شرق "درنة" بليبيا بعد أن صدر في حقة الكثير من الأحكام بمصر، وارتبط بتنظيم "القاعدة" وأصبح حلقة وصل ومصدر قوة للتنظيم.
4- يعتبر المرجعية الشرعية لأغلب التنظيمات المتطرفة فى ليبيا والموالية لتنظيم القاعدة.
5- فى عام 2012 دعا لمبايعة حازم صلاح أبو إسماعيل، ويعتبر هو السند الفكرى والشرعى لحركة حازمون.
6- هو حلقة الوصل بين أيمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعدة وبين مختار بلمختار زعيم تنظيم القاعدة فى أفريقيا.
7- له العديد من الفتاوى تكفيرية بحق الجيش والشرطة المصرية الذين وصفهم في خطابته ب"الطواغيت".
8- هاجم "عمر رفاعي سرور"، تنظيم داعش، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، ووصفهم ب"الطغاة المعتدين"، الذين يهاجمون المسلمين ويقتلوهم في درنة ولا يصونون أعراض ودماء الناس.
9- ارتكب العديد من الجرائم منها قضية "بيت المقدس 1".