قال الدكتور أحمد درويش، نائب وزير الإسكان لتطوير العشوائيات، إن مشروع تطوير مثلث ماسبيرو مشروع ضخم، وكان متوقف منذ 30 عام، مشيرا إلى أنه تم عرض 3 حلول على قاطني المنطقة ما بين التعويض المادي، أو شقة بالأسمرات، أو الرجوع للمنطقة بعد تطويرها. أشار "درويش"، خلال اتصال هاتفي بفضائية "إكسترا نيوز"، اليوم السبت، إلى أنه يوجد 2900 أسرة اختارت التعويض المادي، و450 أسرة اختارت شقة بالأسمرات، و900 اسرة قرروا الرجوع للمنطقة بعد تطويرها. لفت إلى أنه تم إخلاء نحو 30% من الأسر بمنطقة مثلث ماسبيرو.