قال الدكتور عمرو فاروق، سفير مسلمي بورما في مصر، إن هناك أسباب دينية وسياسية وراء قتل مسلمي بورما، لافتًا إلى أن أرض الروهينجا "أراكان" وجد بها اليورانيوم الخاص بإنتاج السلاح النووي وكان هناك خوف من أن تصبح أرض الروهينغا دولة غنية. وتابع "فاروق"، خلال حواره ببرنامج "صح النوم"، المذاع على فضائية "ltc"، مساء الثلاثاء، أن عدد المسلمين في بورما تاريخيًا يصل ل40% وعدد البوذيين 60%، لافتًا إلى أن الروهينجا كانت دولة وكان لديها عملة مستقلة في عام 1700 قبل الإحتلال من قبل بورما.