قال الإعلامي نشأت الديهي، إن المهندس ممدوح حمزة قام بتأسيس جبهة تحت اسم الضمير، للبحث عن رئيس جديد لمصر، وقام بالإمضاء على هذه الوثيقة التي أصدرتها هذه الجبهة عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية الأسبق، والكثير من السياسيين، معقبًا: "كل الأسماء دي أصفار مالهاش لازمة". وتابع" الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الأحد، أن هذه الوثيقة تضمنت بند خطير للغاية وهو المصالحة مع جماعة الإخوان المسلمين، لافتًا إلى أن محاولة إيقاظ الجثث مرة آخرى أمر محفوف بالمخاطر، معقبًا: "المصالحة مع الإخوان خطر جدًا". وتابع أن هذه الجبهة تتحدث على تكوين فرق سياسية، معقبًا: "يعني إيه نعمل مجلس رئاسي، يعني عبدالمنعم أبوالفتوح هيكون حتة رئيس، وعمرو موسى حتة رئيس، إيه الهبل ده".