رسمت دهشة غريبة على وجه كلًا من (يحيى نور الدين) الذي يجسد شخصيته الفنان ياسر جلال، والدكتورة (سلمى) التي تجسد شخصيتها الفنانة هنا شيحة، وذلك عند دخولهما مكتب والدها الذي يجسد شخصيته الفنان محمود الجندي، والذي كان يحمل تسجيل كاميرا مراقبة الفيلا الخاصة به المجاورة لفيلا (يحيى نور الدين) لعلها تحتوي على دليل يساعد في معرفة الجاني الذي يلاحق (يحيى) ويحاول اغتياله. ولكن عندما طرقا باب مكتبه لم يجبهم فأسرعا بفتح الباب لترسم على وجههما دهشة مفجعة توحي بوجود مفاجأة مدوية، ربما تكون مقتل والدها بسبب الدليل المحتمل، وهذا ما سيتم معرفته في الأحداث القادمة.
جاء ذلك في نهاية أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل "ظل الرئيس" والذي يعرض على قناة "النهار" من بطولة ياسر جلال، محمود عبدالمغني، هنا شيحة، دينا فؤاد، عزت أبو عوف، وعدد آخر من النجوم، قصة ريمون مقار، سيناريو وحوار محمد إسماعيل أمين، إنتاج شركة مجموعة فنون مصر، وإخراج أحمد سمير فرج.