لقاءات ثنائية "مصرية-عُمانية" لبحث تعزيز التبادل التجاري بين البلدين

تبحث الهيئة العامة لترويج الاستثمار وتنمية الصادرات بسلطنة عُمان، سبل تعزيز التعاون مع مصر من خلال تنظيم لقاءات ثنائية في ال 17 من مايو الجاري تجمع بين الشركات العُمانية المُصدّرة في قطاعات البلاستيك والرخام والأغذية.
تهدف هذه اللقاءات الثنائية إلى تشجيع ورفع حجم التبادل التجاري بين السلطنة ومصر.
قالت نسيمة بنت يحيى البلوشية، المديرة العامة لتنمية الصادرات العُمانية، إن هذه اللقاءات تأتي استمرارًا لجهود السلطنة و(إثراء) في تنمية الصادرات العُمانية غير النفطية في الأسواق الواعدة والتي تعدّ السوق المصرية واحدة منها ولكونها إحدى المحطّات الهامة التي يمكن من خلالها إعادة التصدير للبلدان الأفريقية المجاورة.
أشارت إلى أن هذه اللقاءات تأتي كذلك تفعيلًا للعلاقات التجارية بين البلدين ضمن اتفاقية التجارة العربية الحرة الكبرى التي تستهدف عددًا من القطاعات الواعدة في السلطنة والتي تتميز منتجاتها بالجودة العالية.
تشير آخر إحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن مجموع صادرات سلطنة عُمان إلى مصر بلغ أكثر من 16 مليون ريالٍ عُماني، وبلغت وارداتها من مصر نحو 48 مليون ريالٍ عُماني خلال عام 2016م.
تبحث الهيئة العامة لترويج الاستثمار وتنمية الصادرات بسلطنة عُمان، سبل تعزيز التعاون مع مصر من خلال تنظيم لقاءات ثنائية في ال 17 من مايو الجاري تجمع بين الشركات العُمانية المُصدّرة في قطاعات البلاستيك والرخام والأغذية.
تهدف هذه اللقاءات الثنائية إلى تشجيع ورفع حجم التبادل التجاري بين السلطنة ومصر.
قالت نسيمة بنت يحيى البلوشية، المديرة العامة لتنمية الصادرات العُمانية، إن هذه اللقاءات تأتي استمرارًا لجهود السلطنة و(إثراء) في تنمية الصادرات العُمانية غير النفطية في الأسواق الواعدة والتي تعدّ السوق المصرية واحدة منها ولكونها إحدى المحطّات الهامة التي يمكن من خلالها إعادة التصدير للبلدان الأفريقية المجاورة.
أشارت إلى أن هذه اللقاءات تأتي كذلك تفعيلًا للعلاقات التجارية بين البلدين ضمن اتفاقية التجارة العربية الحرة الكبرى التي تستهدف عددًا من القطاعات الواعدة في السلطنة والتي تتميز منتجاتها بالجودة العالية.
تشير آخر إحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن مجموع صادرات سلطنة عُمان إلى مصر بلغ أكثر من 16 مليون ريالٍ عُماني، وبلغت وارداتها من مصر نحو 48 مليون ريالٍ عُماني خلال عام 2016م.