هاجمت الإعلامية أماني الخياط، الدكتور عمر عبدالرحمن الذي توفي أمس في أحد سجون أمريكا، واصفةً أياه بأنه مفتي الإرهاب والتكفير، ووفاته جاءت لتشويه سمعة دولة "30 يونيو" . وتابعت "الخياط"، خلال تقديمها برنامج "بين السطور"، المذاع علي فضائية "اون لايف"، اليوم الأحد، "يعني أيه يدفن عمر عبدالرحمن، في مصر ؟ .. وياترى ده هيكون نوع من الضغط على الدولة ولا أيه..وهو أصلا حد عارف بن لادن مدفون فين ؟" . وأشارت إلى أن اختبار الدولة، هذه المرة هو محاولة تحويل قبر عمر عبدالرحمن، لمزار للإرهاب ولكنه ليس شيخًا أو قامة دينية لانه خارج عن الاجماع.