#الوظائف مثل منصة أخبار، يعتبر تويتر، بمثابة نافذة مهمة لجميع مستخدميه بهدف التعرف على آخر أخبار الوظائف المتاحة، فى هذا الإطار جاء هاشتاج الوظائف ليحتل المرتبة الأولى، لم يرتبط بهذا الهاشتاج فقط استعراض الوظائف الجديدة، ولكنه ارتبط باستعراض النصائح المتعلقة بالعمل. #القرآن يظل الإسلام، واحدا من أكثر الموضوعات التى يثار حولها كثير من النقاشات على مواقع التواصل الاجتماعى، فى هذا الإطار أتى هاشتاج القرآن ليحتل المرتبة الثانية، وارتبط بنقاشات متعلقة بالدين الإسلامى ومعتقداته وارتبط أيضاً بنقاشات خاصة بانتشار الأفكار المتطرفة وتصاعد عنف التنظيمات الإرهابية التى تزعم ارتباطها بالدين. #داعش يعتبر استخدام تنظيم داعش الإرهابى، المكثف، لوسائل التواصل الاجتماعى، أحد أهم العوامل التى ساهمت فى انتشار التنظيم فى مختلف أنحاء العالم، وبحسب تقرير لجريدة نيويورك تايمز، يصل عدد التغريدات التى ينشرها التنظيم يومياً لنحو 90 ألف تغريدة، فى هذا الإطار أتى هاشتاج داعش فى المرتبة الثالثة. يستخدم داعش تويتر كمنصة لنشر أفكاره ومعتقداته، ومع ارتباطه بالأحداث الإرهابية سواء فى فرنسا أو فى مناطق مختلفة من الشرق الأوسط، انتشرت الأخبار المتعلقة بالتنظيم التى تم تداولها على الموقع. #الصلاة-من-أجل-باريس احتلت الأحداث الإرهابية الأخيرة التى ضربت باريس وأسفرت عن مقتل ما يقرب من 130 شخصًا اهتمام العالم، وارتبط بهذه الأحداث هاشتاج «الصلاة من أجل باريس» محتلاً المرتبة الرابعة كأكثر العبارات انتشارًا على الموقع، لجأ مستخدمو تويتر لهذا الهاشتاج للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفرنسى الذى وقع ضحية الإرهاب فى نهاية عام 2015. #الحب-يكسب احتلت عبارة «الحب يكسب» المرتبة الخامسة على موقع التواصل الاجتماعى، وانتشرت هذه العبارة بعد حكم المحكمة العليا الأمريكية المثير للجدل فى 26 يونيو الماضى، بقانونية زواج المثليين فى مختلف أنحاء الولاياتالمتحدةالأمريكية، واعتبر العديد من مستخدمى الانترنت أن هذا الحكم هو انتصار للحب، رغم معارضة رجال الدين للفكرة التى تتعارض مع الأديان السماوية. #شارلى-إبدو مع الأسبوع الأول لعام 2015، وبالتحديد فى 7 يناير استيقظ العالم على الهجوم الإرهابى الذى تعرضت لها مجلة الكاريكاتير الفرنسية، شارلى إبدو، والذى أسفر عن مقتل 12 شخصاً بينهم عدد من الصحفيين ورسامى الكاريكاتير الفرنسيين، وارتكب هذه الجريمة الإرهابية اثنان من المتطرفين، رداً على نشر الجريدة، رسوم كاريكاتيرية مسيئة للرسول «صلى الله عليه وسلم». #أنا-شارلى فى محاولة لإظهار التعاطف مع مجلة شارلى إبدو، انتشر على موقع تويتر هاشتاج «أنا شارلى» والذى تداوله كثير من مستخدمى تويتر من مختلف أنحاء العالم وليس من فرنسا فقط، واعتبر مستخدمو الإنترنت أن هذه العبارة كما تعبر عن التعاطف مع ضحايا هذه الحادثة الإرهابية فهى أيضا وسيلة للتعبير عن التضامن ضد التنظيمات الإرهابية التى تحاول إثارة الرعب فى مختلف أنحاء العالم. #حياة-السود -مهمة أتت عبارة «حياة السود مهمة»، للتعبير عن حالة الغضب التى اجتاحت الولاياتالمتحدة ضد الممارسات العنصرية التى انتشرت فى الولاياتالمتحدة ضد المواطنين الأمريكان ذوى الأصول الإفريقية. وبدأت هذه العبارة فى الانتشار فى نهاية العام الماضى بعد مقتل مواطن أمريكى من أصول أفريقية على يد رجال الشرطة، ثم تحولت هذه العبارة إلى الهاشتاج التقليدى الذى تتم كتابته عند وقوع أى جريمة ضد المواطنين الأمريكان من أصحاب البشرة السمراء، خاصة الجرائم التى يرتكبها رجال الشرطة الذين اشتهروا باستخدام العنف ضد أصحاب البشرة السمراء. #زلزال فى المرتبة التاسعة أتى هاشتاج «زلزال» والذى تم استخدامه آلاف المرات فى تغريدات تتناول الكوارث الطبيعية التى ضربت أماكن مختلفة فى عام 2015، حيث شهد تعرض اليابان لأكثر من زلزال وتجاوزت قوة بعضها 5 ريختر وبالتحديد فى مايو الماضى. #ساندرا- بلاند تعرضت الشرطة الأمريكية هذا العام لكثير من الانتقادات والهجوم بسبب الانتهاكات التى ارتكبتها. فى المرتبة العاشرة أتى هاشتاج «ساندرا بلاند» كدليل قوى على هذه الممارسات غير الإنسانية. وساندرا بلاند هى سيدة من تكساس تم العثور على جثتها داخل الزنزانة التى تم احتجازها فيها بعد 3 أيام من عملية القبض عليها بسبب ارتكابها مخالفة مرورية، وأشار تقرير الشرطة إلى أنها ماتت منتحرة وهو الأمر الذى أثار حالة شديدة من الجدل وأحاط الشرطة الأمريكية بدائرة من الشبهات والشكوك، وانتشر الهاشتاج من جهة النشطاء على موقع التواصل الاجتماعى من أجل الدعوة لفتح باب التحقيق فى مقتل السيدة.