علق المفكر القبطى جمال أسعد، على زيارة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية للقدس للعزاء فى الراحل الأنبا إبراهام مطران قائلًا: «أنا ضد زيارته للقدس تحت أى مسمى لأنها تحت الاحتلال الصهيوني، ونحن ضد التطبيع وسياسات إسرائيل». وتابع: «كان يمكن ارسال وفد كنيسيًا بالنيابه عنه لحضور الجنازة»، مشيرًا إلى أن آلاف من الأقباط يزون القدس، وقرار الكنيسة بمنع الأقباط من الذهاب للقدس لا ينفذ على الأرض.