قالت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، إنها كانت مسيحية وأسلمت عام 1963 عندما كان زوجها على الشوباشي فى السجن، لافته إلى أنها عندما أبلغته بإسلامها فى خطابها، أخبرها: "ليه كده؟". وأوضحت الشوباشي، فى حوارها مع الإعلامي حمدي صلاح ببرنامج "يوتيرن" عبر فضائية "العاصمة"، اليوم الأربعاء، أنها لم تعلن عن إسلامها منذ 1963 حتى عام 2010 عندما خرج الرئيس مبارك للحديث عن حادث كنيسة نجع حمادي قائلًا: "عنصري الأمة"، مؤكده أن هذا أصابها بالجنون وقررت إعلان إسلامها كدليل على أن المسلمين والمسيحيين عنصر واحد، وأنها أكبر دليل على ذلك.