قرر المخرج خالد يوسف تصوير بعض المشاهد في ميدان التحرير للإستعانة بها في فيلمه الجديد "الإعتصام المفتوح" ، وذلك بعد ما أعلن ندمه عن عدم توثيقه لأحداث ثورة 25 يناير سينمائياً و اعتبر ذلك خيانة لمهنته كمخرج,لأنه كان منساقاً بشكل عاطفي وراء ما يحدث ولم يفكر بشكل عملي كما كان أستاذه يوسف شاهين سيفعل.حيث أن شاهين كان يحرص على توثيق الأحداث الكبرى سينمائياً و استخدامها بعد ذلك في أفلامه أو في أفلام تلاميذه.