قال صديق مقرب من توري سبيلينج (41 عاما) لمجلة بيبول الأمريكية أنها تدين لأبنائها بمحاولة العمل على علاقتها مع والدهم رغم أنها قد تكون صعبة. ويذكر أن ماكديرموت (47 عاما) سعى لإستعادة ثقة عائلته بعد فضيحة خيانته لزوجته سبيلينج، ما دفعه إلى اختيار الدخول إلى مركز لإعادة التأهيل لتلقي العلاج المناسب. وأضاف إنهما يعملان علي إصلاح زواجهما، كأسرة واحدة، ومع أن هناك توتر، إلا إنهما يحرزان تقدماً . وأوضح المصدر أن شخصيتها لا تحب في الدخول في صراعات، ورغم أن دين كان دائما له الكلمة المسموعة في العائلة، إلا إن الأمور تغيرت، وطلب منها أن تتحدث بصراحة عما يضايقها، وكيف تشعر تجاهه، وهذا ما يؤكد على تغير في علاقتهما. وكانت سبيلينج قد صرحت لمجلة بيبول أن حل المشكلات مع زوجها سيستغرق وقتًا، ولحين حلها تحرص على سعادة أطفالهما الأربعة.