ذكريات نجوم الفن مع خروف العيد

• عمر الشريف : صعبت علي الخروف
• انغام : أول ابتسامه لعمر ابني علي صوت الخروف
• حنان مطاوع : اؤجر الخروف بخمسون قرشا
• محمد لطفي : الخروف خدعني
بثينه راضي
العيد فرحه ذات مذاق خاص يشعر بها الكبير والصغير وننتظرها من العام الي العام ، ولاشك ان كلا منا يحمل لهذا العيد داخل منه ذكريات جميله تظل عالقه بذهنه مهما مر الزمن نحبها ونتذكرها ونشتاق إليها .. ولاضحية العيد علي وجه الخصوص ذكريات لايمكن نسيانها والفنانين مثلهم مثل باقي المصريين لهم ذكرياتهم الخاصة بهم وبها العديد من المواقف الطريفة والجميلة تذكروها وتحدثوا عنها .
في البداية تقول الفنانة شيرين عبد الوهاب :دائما احرص علي حضور مراسم ذبح الاضحيه في كل عيد ولم أتخلف عن حضورها من قبل التى لاتتكرر مرة اخري في العام ولا اخاف من منظر الذبح لان هذه شريعه الله التى فرضها علي المسلمين جميعا ،واحرص علي تناول الفته واللحم علي الافطار مع اسرتى.
وتقول منه شلبي :انني اهرب خصيصا كل عام في هذا الوقت بالتحديد الي اى مكان حتى لاارى مشهد فصل رأس الخروف عن جسده فهو منظر مرعب جدا .
يسرا :: «أصلي العيد في مسجد مصطفى محمود، ثم أسافر مباشرة إلى شرم الشيخ برفقة أسرتي، ومن المواقف الطريفة، أنني أردت أن أمسك بالخروف قبل الذبح، وفجأة هرب فجريت وراءه في الشارع والناس يضحكون، وبعد مطاردة عدنا به.
اثار الحكيم :افضل عيد بالنسبه لي عندما كنت اصور مسلسل نحن لا نزرع الشوك مع المخرج الراحل حسين كمال واضطررنا للتصوير باولي ايام عيد الاضحي واثناء التصوير فوجئت بوالدتي الله يرحمها تدخل الاستوديو معها ابنائي تحمل (الفته والكبده واللحم ) وجلس الجميه فنانين وعاملين وحتى المخرج علي الارض وتناولنا الطعام فكان له مذاق اخر .
ويقول الفنان العالمي عمر الشريف :اعتدت ان اقضي العيد مع ابني طارق واحفادي وبعد اداء الصلاه ننشغل بالذبح ويتذكر ضاحكا كنت اداعب الخروف ذات مره ولمست قرونه فقام بنطحي فلم اتمالك نفسي من الضحك فهدأت ثورته وقلت في نفسي »يبدو أنني صعبت عليه«..
احمد السقا :عودني والدي علي الوقوف خلال ذبح الاضحيه منذ طفولتي وكنت اساعد الجزار في تقطيع اللحمه والان أصبح الامر عاديا بالنسبة لي .
حنان مطاوع : تضحك قائله كنت انتظر كل عام عندما يحضر ابي الفنان كرم مطاوع الخروف قبل العيد بأسبوعين ويتركه علي سطح المنزل واجمع ابناء الجيران ونذهب خلسه لركوب الخروف ..واشترط علي كل طفل دفع 50 قرش ليركب الخروف وكنت اشترى ببعض الاموال هذه طعام للخروف حتي يستطيع اتمام عدد الصفقات التى عقدتها مع ابناء الجيران ...وعند ذبحه كنت ابكى كثيرامن منظر الدماء ولحظه فراقه بعدما اعتادت علي رؤيته واللعب معه يوميا .
ريهام عبد الغفور : لا احب اللحم الضأن ولكننى احرص علي مباشره ذبح الخروف لحظه بلحظه واقوم بتوزيع اللحم ثم تقبيل والدي وتهنئتهم بالعيد.
المطربه انغام :اجمل ذكري للعيد بالنسبه لي بعد انجاب ابني الكبير عمر الذي ولد قبل العيد بفتره قصيره وعندما سمع عمر صوت الخروف استيقظ فجأه من نومه فهدأته فابتسم وكانت اول ابتسامه له مع حلول العيد المبارك وهذه ذكرى لا انساها .
رانيا محمود ياسين : اتلاشي هذا المنظر ولا احب اللحم الضأن .وكذلك نهال عنبر تقول : اخاف حتى الان من هذا المنظر واترك الامر بأكمله لابنى حسام.
كريمه مختار :العيد عندي هو اللمه واول من يقدم لي التهاني في العيد من زملاء وابنائي. نور الشريف :اشتري الخروف بنفسي دائما ولكن لا اقوم بعمليه الذبح ولم اجرب ذلك .
بثينه رشوان : احرص دائما علي طقوس التضحيه بعد صلاه العيد واقوم بطهو الفته واللحمه بنفسي واتناولها علي الافطار مع اسرتي.
منه فضالي :عندي عقده من الخروف حينما اراه اتذكر الدماء التى كانت والداتى تضعها علي وجهي وانا صغيره منعا للحسد للدرجه التى اصابتني بالاشمئزاز من رائحه اللحم، اضافت انا الذي اعطى العيديه لامي وتطالبني بالزياده كل عام .
محمد لطفي :ذكريات العيد جميعها عالقه بذهني ولعل اطرفها عندما طلب مني والدي في احد الاعياد بمراقبه الخروف ، الا ان الخروف ظل ساكنا وصامتا حتي بدأت ف الاستهتار وما ان التفت حتى خرج الخروف مسرعا من المكان وقام ابى بتوبيخي بشده ولا زلت اذكر هذا اليوم حتى الان.
ماجد المصري :يبدأ يوم العيد بأداء الصلاه ثم ازور اقاربي واقوم بتزيع العيديه علي الاطفال واعشق اكل اللحم الضأن في العيد.
روجينا : اساسي صلاه العيد ثم الذبح وتوزيع اللحمه ثم تجهيز طبق الفته ونتجمع كلنا كأسرة علي مائده واحده.
محمد هنيدي : احرص علي صلاه العيد ثم العودة للمنزل واشارك اسرتى فرحه الالتفاف حول الاضحيه واستمتع بالمساعده في عمليه الذبح والسلخ.
ميرنا وليد :اشمئز من منظر ذبح الخروف لانه روح مثل اى روح واذا شاهدت منظر الذبح لا أكل من اللحم لاني احس بأنه ملطخ بالدماء اما اذا لم اراه فأكله بلا ادني مشاكل .