ذكرت ديلي ميل خبر بعنوان " كيت تصبح أصغر الطيارين الإناث في بريطانيا". شغفت هذه المرأة بحب الطائرات منذ أن كانت طفلة في التاسعة من عمرها عندما دعت للجلوس على مقصورة الطائرة. وبذلك تصبح كيت أصغر طيار من الإناث يبلغ عمرها 25 عاماً. أثبتت انجازات كيت موران في الصناعة التي يسيطر عليها الذكور أن لديها جوهر وأسلوب. تخرجت كيت من كلية تكنولوجيا الطيران جامعة ليدز. نجحت كيت في هذه المهنة التي تمثل فيها المرأة أقل من 5% من الطيارين. تقول كيت التي تعمل طيار لشركة طيران ديفون أنها على ما تتذكر أنها كانت شغوفة بالطيران وكانت اللحظة الفارقة عندما استطاعت الجلوس مع الطيارين على متن الطائرة. وأضافت أنها كانت في التاسعة من عمرها في ذلك الوقت وسألها الطيار إذا كانت تريد الجلوس هنا عندما تهبط الطائرة. كانت كيت تفضل العلوم التجريبية والرياضيات عن الفنون. كافحت كيت للعثور على عمل بعد تخرجها في خضم الركود. ولكنها أنضمت بنجاح إلى تدريب طيران أوروبا وحضرت في مدرسة الطيران في أسبانيا إلى ان حصلت على رخصة الطيران التجاري. أنهت كيت حديثها بأن كل ما فعلته يستحق بالنهاية لأنه امن لها مهنة لمدى الحياة لذا فالإيجابيات تفوق السلبيات.