قال الناطق الرسمى باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة مساء اليوم الإثنين، إن العمل يجب أن يكون وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية وقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة فى 29 نوفمبر 2012 الذى أقر بفلسطين دولة غير عضو فى الأممالمتحدة ، وذلك تعقيبا على ما قاله رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بأنه جاهز لتسوية تاريخية. وأضاف أبو ردينة إن هذا الأمر يجب أن يؤدى إلى قيام دولة فلسطينية وعاصمتها القدسالشرقية ، مشددا على أن ذلك يتطلب وقفا فوريا للاستيطان ورفع الحصار عن قطاع غزة ووقف نشاطات المتطرفين فى الأماكن المقدسة.