قال الدكتور مجدى يعقوب جراح القلب مصر بقلبى دائما و اشعر بسعادة عندما ارجع لها لان مصر وطنى و انا حاصل على الجنسية الانجليزية و فخور بها وامثل بريطانبا بكثير من الاماكن و لكنى اعتز بمصريتى و قلبى مصرى وأضاف يعقوب لبرنامج"أخر كلأم "مع الاعلامى "يسرى فودة"امراض القلب بمصر كبيرة جدا و يجب ان يكون هناك برامج من جانب الحكومة لانه لا يمكن ان نترك الناس بدون علاج و يجب ان يكون هناك وعى عند الناس و قابلية ان يساعدوا انفسهم و إيمان حقيقى بالبحث العلمى وأكد يعقوب يجب الصرف على الصحة و الابحاث العلمية و يجب ان يكون لنا ابحاث علمية و هناك كفاءات بمصر و بأسوان لو اعطينا لهم الفرصة سوف يبدعوا و يفيدوا بلدهم واضاف الجراح العالمى كنت اريد ان انزل التحرير و لكنى لا افهم ما يحدث الآن لذلك افضل ان اركز فيما افهمه و هو العلم و الط و اغلب امراض القلب واحد بجميع انحاء العالم منها الجينات و الامراض الوراثية و الخوف و الحزن لهم تأثير على القلب وقبلت جائزة قلادة النيل لانها تقدير لزملائى بأسوان و لم اكن افكر بالسياسة وأوضح يعقوب اقمت مشروعى بأسوان لانى شاهدت أطفال يسافرون مسافة كبيرة للعلاج و المركز مفتوح للانسانية كلها بغض النظر عن الحالة المالية و عن اللون و العقيدة و نحن بخدمة اهل اسوان اولا و لكن المركز مفتوح لكل الشعب المصرى وأشار يعقوب إلى انه لا احب ان ارى الدم و يوم 25 يناير هو يوم مشرف فيما عدا الخلافات و الشجاعة هى فعل ما نؤمن به و انا قبلت بجائزة قلادة النيل لانها تقدير لزملائى بأسوان و لم اكن افكر بالسياسة وقال جراح القلب50 % من الذين يعالجون بالمركز من الاطفال و هناك مرضى يأتون من افريقيا و الشعب المصرى شعب كريم و المركز هو ملك للشعب المصرى و نحن نعتمد على التبرعات و كان هناك قلق ان تقل التبرعات بعد الثورة و لكنها تضاعفت و خصوصا بشهر رمضان و التبرعات كان اغلبها من الطبقة الفقيرة و كانت تتراوح مابين 20 و 50 جنيه و هذا يحدث فارق كبير وأوضح يعقوب ان غرف العمليات بأسوان مثل اى حجرة عمليات بالخارج و انا عملت اكثر من 25000 قلب مفتوح وزراعة القلب كثيرا فى علم الجزيئات وقال يعقوب الاميرة ديانا كانت انسانة حساسة و كانت تساعد المرضى و الاطفال و كانت تشعر بآلام الناس وعمر الشريف فنان اصيل واضاف لا اعرف بما يحدث بمصر و لكنى متفائل ونحن شعب عريق و عنده فن و فهلوة و جينات القدماء المصريين مازالت بنا و مصر ستظل بمكانة عالية