وقعت مشادات كلامية بين أنصار أبو إسماعيل وقوات الامن امام مقر اللجنة العليا للانتخابات وقام احد انصار ابو اسماعيل بوضع سيارته امام الكوليدور الخاص بالامن وهدد بتفجير السيارة قائلا"لو حد قربلى هفجر العربية وتعالو شوفوا الشنطة" ومنع انصار ابو اسماعيل المصورين الصحفيين من تصوير تلك الوقائع