هاجم أحد التماسيح مدربه فعض يده وأطبق بفكيه عليها، فقد كان المدرب يقوم بحركات ربما كانت اعتيادية، لكنها استفزت التمساح الذي لم يكن مستعدا للتدريب في هذه اللحظة، خلافا لبقية زملائه التماسيح الذين كانت الحلبة تكتظ بهم. وعلى الرغم من أن المدرب كان في وضع غير عادي، إلا أنه لم يفقد السيطرة على نفسه وبدا هادئا وهو يعطي التعليمات والإرشادات اللازمة لمساعديه، وأخذ عصى غليظة كي ينجحوا بمساعدتها في التخلص من أنياب الحيوان المفترس، وهو ما تم دون أن يتعرض المدرب لإصابات خطرة كما يبدو في الفيديو المتداول. الملفت أن مساعدي المدرب لم يستجيبوا لطلبه في نجدته بسرعة، فبدا وكأنهم يترددون في تلبية دعوته لتناول فنجان قهوة، علما أن الموقف كان يقتضي رد فعل تلقائي وفوري. وحظي مشاهدو الحصة التدريبية التي قام بها مدرب تماسيح بجرعة من الإثارة، تفوق الإعجاب الذي ربما كانوا سيعبرون عنه في حال سارت الأمور على ما يرام في الاستعراض. هاجم أحد التماسيح مدربه فعض يده وأطبق بفكيه عليها، فقد كان المدرب يقوم بحركات ربما كانت اعتيادية، لكنها استفزت التمساح الذي لم يكن مستعدا للتدريب في هذه اللحظة، خلافا لبقية زملائه التماسيح الذين كانت الحلبة تكتظ بهم. الملفت أن مساعدي المدرب لم يستجيبوا لطلبه في نجدته بسرعة، فبدا وكأنهم يترددون في تلبية دعوته لتناول فنجان قهوة، علما أن الموقف كان يقتضي رد فعل تلقائي وفوري. وحظي مشاهدو الحصة التدريبية التي قام بها مدرب تماسيح بجرعة من الإثارة، تفوق الإعجاب الذي ربما كانوا سيعبرون عنه في حال سارت الأمور على ما يرام في الاستعراض. وعلى الرغم من أن المدرب كان في وضع غير عادي، إلا أنه لم يفقد السيطرة على نفسه وبدا هادئا وهو يعطي التعليمات والإرشادات اللازمة لمساعديه، وأخذ عصى غليظة كي ينجحوا بمساعدتها في التخلص من أنياب الحيوان المفترس، وهو ما تم دون أن يتعرض المدرب لإصابات خطرة كما يبدو في الفيديو المتداول.
الملفت أن مساعدي المدرب لم يستجيبوا لطلبه في نجدته بسرعة، فبدا وكأنهم يترددون في تلبية دعوته لتناول فنجان قهوة، علما أن الموقف كان يقتضي رد فعل تلقائي وفوري.
وحظي مشاهدو الحصة التدريبية التي قام بها مدرب تماسيح بجرعة من الإثارة، تفوق الإعجاب الذي ربما كانوا سيعبرون عنه في حال سارت الأمور على ما يرام في الاستعراض.