قالت مصادر صحفية ان الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح المرشح لرئاسة الجمهورية قد رفض الحصول على الجنسية القطرية حينما عرضت عليه على الرعم من تعرضة للعديد من الاعتقالات والاضطهاد من النظام السابق ومحاولت ابعاده عن منصب رئيس اتحاد الاطباء العرب خلال عمله بمنظمة الاغاثة الاسلامية وقالت المصادر ايضا الى رفضت رفضا قاطعا ذكر اسمها أن أبوالفتوح «لم يحصل على جنسية قطر لتسهيل عمله فى الإغاثة الإسلامية، والتى تتطلب السفر إلى العديد من الدول، وإن كان ذلك اضطره إلى الحصول على وثيقة سفر من هذه الدولة، لوضع التأشيرات عليها، وتسهيل مهمته». وفجرت المصادر مفاجأة اخرى حينما ذكرت انه بالرغم من خوض عمرو موسى سباق الرئاسة الذى يخوضة ابو الفتوح الا ان موسى وخلال عملة كأمين عام للجامعة العربية تدخل اكثر من مرة للافراج عن ابو الفتوح فى مرات اعتقاله قبل قيام الموجة الثورية الاولى فى 25 يناير 2011 كما أنه وقف أمام محاولة لسحب الثقة من أبوالفتوح كأمين عام لاتحاد الأطباء العرب فى اجتماع طارئ للاتحاد فى الجزائر خلال شهر فبراير من نفس العام، بسبب تأكيد المشاركين على تجديد الثقة له، وعدم نقل مقر الاتحاد من مصر