قال عمرو موسي رئيس لجنة الخمسين لتعديل الدستور، أن الموقف الدولي والعربي فيما يتعلق بالقدس واحد وصامد. وأضاف خلال تدوينة له منذ قليل، أن القدسالمحتلة عربية، إسلامية - مسيحية، بمسجدها الأقصى وكنيستها، بشوارعها وساحاتها ومبانيها وسكانها، مضيفًا أن المملكة الأردنية الهاشمية مفوضة لرعاية المقدسات، ومناورات إسرائيل إزاء المسجد الأقصى تحد جديد للشرعية الدولية.
وأشار إلي أن القدس إما أن تكون مدينة دولية طبقاً لقرارات الشرعية الدولية، لا سيادة عليها لأي دولة، أو أن تكون القدسالشرقيةالمحتلة عاصمة للدولة الفلسطينية المستقلة وتحقيق الانسحاب الكامل منها.