مدير الشركة المضارة قالت لى وهى فى شدة الغضب: شاب عمره 25 سنة استغل وقوف الاتوبيس بالقرب من منفذ دخول إسرائيل وصعد إلى كابينة السائق وفجر نفسه بعد أن داس بحذائه على تليفون محمول! الشاب لم يلفت نظر كل رجال الأمن فى المنطقة المحرمة على المدنيين.. فهل هو يعرفونه جيدا؟ هل هو واحد من طابور الإرهاب الخامس فى الداخلية؟ وزير السياحة لم ينقل جثمان السائق بالطائرة كما وعد.. وصندوق الكوارث فى الوزارة عاجز عن دفع تعويض.. وشركات التأمين ترفض التأمين على كل ما يتصل بالإرهاب!