تراجع أسعار العملات الأجنبية في بداية تعاملات اليوم 10 مايو    ارتفاع معدل التضخم السنوي ل13.5% خلال أبريل الماضي.. والشهري يصعد بنسبة 1.3%    الولايات المتحدة تعرض على باكستان المساعدة في تسوية النزاع مع الهند    الاحتلال يواصل قصف مختلف مناطق قطاع غزة.. والمجاعة تفتك بالفلسطينيين    تعرف على مواجهات ربع نهائي أمم أفريقيا للشباب    مواعيد مباريات اليوم السبت 10 مايو 2025 والقنوات الناقلة    بالصور محافظ الغربية يتفقد أثار حرائق الكتان ويُعلن نجاح جهود اخمادها    موعد باريس سان جيرمان ضد مونبلييه في الدوري الفرنسي والقنوات الناقلة    منة وهنا وأسماء وتارا.. نجمات يسيطرن على شاشة السينما المصرية    ريشة «الفلافلي» حائرة بين الراهب وآدم وحواء    الداخلية تنقذ سيدة من الموت.. طليقها استعان بعائلته للتعدي على طليقته    علامات لو ظهرت على طفلك، مؤشر للإصابة بمقاومة الأنسولين    إطلاق 5 قوافل طبية ضمن مبادرة رئيس الجمهورية "حياة كريمة"    اليوم.. محاكمة 9 متهمين بخلية "ولاية داعش الدلتا"    الرئيس السيسي: أشكر بوتين على كرم الضيافة وأهنئ الشعب الروسي بعيد النصر    مشجع أهلاوي يمنح ثنائي البنك مكافأة خاصة بعد الفوز على بيراميدز    جداول امتحانات الترم الثاني 2025 في محافظة سوهاج لجميع المراحل الدراسية    تكريم مجدي يعقوب ورواد الطب بنقابة الأطباء اليوم    "جميعها حالات اختناق".. إصابة 11 جراء حريق قويسنا بالمنوفية (صور)    حبس لص المساكن بالخليفة    45 دقيقة تأخيرات القطارات على خط «طنطا - دمياط».. السبت 10 مايو 2025    مسيرات باكستانية تحلق في سماء نيودلهي وسط تصاعد التوترات    «المضارين من قانون الإيجار القديم» توضح مطالبها من القانون الجديد (تفاصيل)    اليوم.. بدء الموجة ال 26 لإزالة التعديات على أراضي الدولة    أسعار الخضروات والأسماك اليوم السبت 10 مايو بسوق العبور للجملة    بعد 8 ساعات.. السيطرة على حريق شونة الكتان بشبرا ملس    نشرة التوك شو| البترول تعلق على أزمة البنزين المغشوش.. وتفاصيل جديدة في أزمة بوسي شلبي    الشعب الجمهوري بالمنيا ينظم احتفالية كبرى لتكريم الأمهات المثاليات.. صور    مدير مدرسة السلام في واقعة الاعتداء: «الخناقة حصلت بين الناس اللي شغالين عندي وأولياء الأمور»    شعبة الأجهزة الكهربائية: المعلومات أحد التحديات التي تواجه صغار المصنعين    برلمانية: 100 ألف ريال غرامة الذهاب للحج بدون تأشيرة    زعيم كوريا الشمالية: مشاركتنا في الحرب الروسية الأوكرانية مبررة    هل تجوز صلاة الرجل ب"الفانلة" بسبب ارتفاع الحرارة؟.. الإفتاء توضح    الهند تستهدف 3 قواعد جوية باكستانية بصواريخ دقيقة    استشهاد قائد كتيبة جنين في نابلس واقتحامات تطال رام الله    «زي النهارده».. وفاة الأديب والمفكر مصطفى صادق الرافعي 10 مايو 1937    «ليه منكبرش النحاس».. تعليق مثير من سيد عبدالحفيظ على أنباء اتفاق الأهلي مع جوميز    «زي النهارده».. وفاة الفنانة هالة فؤاد 10 مايو 1993    ملك أحمد زاهر تشارك الجمهور صورًا مع عائلتها.. وتوجه رسالة لشقيقتها ليلى    «صحة القاهرة» تكثف الاستعدادات لاعتماد وحداتها الطبية من «GAHAR»    ستاندرد آند بورز تُبقي على التصنيف الائتماني لإسرائيل مع نظرة مستقبلية سلبية    عباسى يقود "فتاة الآرل" على أنغام السيمفونى بالأوبرا    رايو فاليكانو يحقق فوزا ثمينا أمام لاس بالماس بالدوري الإسباني    الأعراض المبكرة للاكتئاب وكيف يمكن أن يتطور إلى حاد؟    النائب العام يلتقي أعضاء النيابة العامة وموظفيها بدائرة نيابة استئناف المنصورة    متابعة للأداء وتوجيهات تطويرية جديدة.. النائب العام يلتقي أعضاء وموظفي نيابة استئناف المنصورة    جامعة القاهرة تكرّم رئيس المحكمة الدستورية العليا تقديرًا لمسيرته القضائية    أمين الفتوى: طواف الوداع سنة.. والحج صحيح دون فدية لمن تركه لعذر (فيديو)    «بُص في ورقتك».. سيد عبدالحفيظ يعلق على هزيمة بيراميدز بالدوري    عمرو أديب بعد هزيمة بيراميدز: البنك الأهلي أحسن بنك في مصر.. والزمالك ظالم وليس مظلومًا    البترول: تلقينا 681 شكوى ليست جميعها مرتبطة بالبنزين.. وسنعلن النتائج بشفافية    بسبب عقب سيجارة.. نفوق 110 رأس أغنام في حريق حظيرة ومزرعة بالمنيا    «لماذا الجبن مع البطيخ؟».. «العلم» يكشف سر هذا الثنائي المدهش لعشاقه    ما حكم من ترك طواف الوداع في الحج؟.. أمين الفتوى يوضح (فيديو)    خطيب الجامع الأزهر: الحديث بغير علم في أمور الدين تجرُؤ واستخفاف يقود للفتنة    هل يجوز الحج عن الوالدين؟ الإفتاء تُجيب    ضبط تشكيل عصابي انتحلوا صفة لسرقة المواطنين بعين شمس    البابا لاون الرابع عشر في قداس احتفالي: "رنموا للرب ترنيمة جديدة لأنه صنع العجائب"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر" توك شو"صباحي :لن أنسحب أمام السيسي
نشر في الفجر يوم 16 - 02 - 2014


الفقرة الأولى .. " أهم عناوين الأخبار لهذا اليوم "


• جماعة 'الإخوان' تفشل في عقد مؤتمر صحفي بالنمسا.


• «الصحة»: إصابة 3 أشخاص في انفجار جسم غريب في مدينة نصر.


• ''التيار الشعبي'' يدين التجاوزات ضد أعضائه الداعمين لصباحي.


• محكمة تقضي بحبس محافظ الغربية السابق و15 من أعضاء الإخوان 4 سنوات.


• تدمير 17 نفق برفح و 5 بؤر إرهابية بشمال سيناء.




الفقرة الثانية .. " أهم المداخلات في برامج اليوم "



برنامج " الحياة اليوم " مداخلة .. اللواء أمين عز الدين مدير أمن الاسكندرية

قال أمين عز الدين، إن رجال الحماية المدنية تمكنوا من إخماد حريق شب داخل حجرة "البوفيه" بمحكمة جنايات الإسكندرية دون وقوع إصابات.
وأكد "عز الدين"، أن الحريق الذى يرجح أن يكون بسبب ماس كهربائى لم يترتب عليه أى إصابات أو تلفيات، ولم يؤثر على حركة سير العمل بالمحكمة ونظر القضايا.



مداخلة .. اللواء أبوبكر عبد الكريم مساعد وزير الداخلية لحقوق الانسان

نفى أبو بكر عبد الكريم ما أشيع عن تورط الداخلية في تعذيب سجناء محبوسين على ذمة بعض القضايا.
وقال إن الوزارة لا تتستر على أية انتهاكات أو تجاوزات ضد أي مواطن و تنتهج مبدأ الشفافية و النزاهة المطلقة و لا تجامل أحدًا على حساب مصلحة الوطن و المواطنين.
وأعلن " أبو بكر " عن رفض الطلب الذي تقدم به مندوبو الاتحاد الأوربي لحقوق الإنسان لزيارة سجون مصر لعدم وجود أية صفة شرعية أو قانونية لهم موضحًا أن السجن يرفض استقبال أي سجين إلا بعد إجراء الكشف الطبي عليه وإذا كان مصابًا لا يتم قبوله إلا بعد الحصول على تقرير طبي مفصل بحالته منقدًا في الوقت نفسه الحملة الشرسة التي تتعرض لها الداخلية في هذه الآونة بدون سبب وجيه إلا حاجة في نفس يعقوب.



مداخلة .. " الدكتور أحمد كامل المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة "

مع استمرار الانخفاض الملحوظ في درجات الحرارة، طالب الدكتور أحمد كامل، المواطنين بتوخي الحظر، والتوجه للطبيب فور ظهور أعراض مرض «أنفلونزا الخنازير»، محذرا: «معدلات الإصابة بالمرض عادة ما تزيد، مع انخفاض درجة حرارة الجو».
وقال «كامل»، إن كبار السن، الذين تزيد أعمارهم عن ال65 عاما، والأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين، هم الأكثر عرضة لهذا المرض، بالإضافة أيضا للمصابين بأمراض القلب والسكر والسمنة المفرطة ونقص المناعة، على حد قوله.
وأشار إلى أن معدلات الإصابة والوفاة بسبب مرض أنفلونزا الخنازير، بدأت في التراجع، منوها إلى أنه سيتم عقد مؤتمر صحفي، الثلاثاء المقبل، وسيتم فيه الإعلان عن النسب الدقيقة للتراجع.
وأضاف، أنه لا يوجد أي نية لتأجيل الدراسة بسبب مرض أنفلونزا الخنازير، مشيرا إلى أن هناك تنسيقا دائما بين وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي، لاتخاذ الاحتياطات والإجراءات اللازمة للوقاية من المرض، قائلا: «قمنا بطباعة آلاف المنشورات لتوعية طلاب المدارس وشباب الجامعات بطرق الوقاية».



برنامج " 90 دقيقة " اللواء شريف اسماعيل مستشار الأمن القومي المستقيل في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي

أكد شريف إسماعيل أن الرئيس المعزول محمد مرسي كان لا يؤمن بفكرة الوطن، ومشروعه كان مشروع الجماعة، وفكرة إحياء الولاية العثمانية مرة أخرى، وتابع:"للأسف .. التاريخ كتب أن مصر حكمها رئيس لا ينتمي للوطن الذي يحكمه ويخدم المشروع الغربي".
وأوضح إسماعيل أن الأجهزة الأمنية ستعرض غدا، تسجيلات توضح حجم وطبيعة المؤامرة ضد مصر، ومدي تعاونه مع حماس وقطر وتركيا والأمركيان، لفاتا الي ان التسجيلات ستحدد أبعاد المؤامرة وطبيعتها .
وأشار إلى أن الرئيس المعزول محمد مرسي هو أول من دعا لمنح الإقامة المصرية للفلسطينيين، موضحا أن ما فعله مرسي كان لخدمة جماعته التي ينتمي إليها وليس الوطن.
وأضاف أن المعزول محمد مرسي هو أول من دعا إلى أقامة مناطق حرة وتجارية على الحدود الفلسطينية المصرية.
وقال: " يجب أن تعي النخبة السياسية توجهات الغرب تجاه الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن الفوضى الخلاقة هي بداية تقسيم الوطن العربي.
وأكد أن مخطط تقسيم مصر والوطن العربي إلى أقليات ومذاهب يعد خطوة تجاه إعلان الدولة اليهودية، موضحا أن الجيش المصري والشعب أنقذ الوطن من مخطط التقسيم.
مضيف أن مصر كان مخططا لها أن تقسم إلى 4 دويلات هي سنية، وشيعية، ومسيحية ، ونوبية.



مداخلة .. والدة الطفلة زينة ..

قالت والدة الطفلة زينة، إنها في انتظار حكم القضاء غداً، في قضية قتل ابنتها، مؤكدة على ثقتها في عدل الله، وفي القضاء المصري.
وأضافت ، أنها تنتظر حكم الإعدام على المتهمين، حيث إن موقفها يمثل موقفا جماعيا عن جميع أسر وأمهات مصر، من أجل مواجهة كافة تلك الجرائم، والقصاص للطفلة وتنفيذ العدل.
وأرسلت رسالة إلى المستشار عدلى منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، مطالبة إياه بالحِرص على تنفيذ العدل، وخاصة أنها قدمت له توقيع أكثر من مليون شخص طالبوا بالإعدام على المتهمين.
يذكر أن محكمة «جنايات الطفل» ببورسعيد، غداً الأحد، تعقد جلسة النطق بالحكم في قضية قتل واغتصاب الطفلة «زينة»، وذلك بعد تشكيك محامي أسرة الضحية في سن المتهم الأول.



برنامج " اخر النهار " مداخلة الدكتور عمرو قنديل وكيل اول وزارة الصحة للطب الوقائي

قال عمرو قنديل، إن عدد حالات الإصابة بفيروس إنفلونزا الخنازير بلغ 452 حالة توفي منهم 52 حالة، مشيرا إلى أن الأشخاص الأكثر عرضة هم "المصابون بارتفاع نسبة السكر في الدم والحوامل وكبار السن ومرضى التنفس والقلب".
وأكد قنديل، أن عقار "التاميفلو"، عقار علاجى وليس وقائيًا، وبالتالى لا يجب على الشخص غير المريض أخذه كوقاية من المرض، مطالبا المواطنين عند شعورهم بأعراض المرض التوجه إلى الطبيب وأخذ العقار المخصص لهذا المرض، والذي يتوافر في جميع المستشفيات، بحسب قوله.
ولفت قنديل إلى أنه لا يوجد داع لتأجيل الدراسة بسبب الخوف من إنفلونزا الخنازير، وأنه لابد من مراعاة النظافة في المدارس وغسل الأيدي وتطبيق الإرشادات لمنع انتشار المرض.




برنامج " هنا العاصمة " مداخلة عبد الرحيم علي الباحث في شئون الحركات الاسلامية

قال عبد الرحيم علي، إن الخارجية الأمريكية على اتصال دائم بنظيرتها المصرية لحل قضية أحمد عليبة، الموظف المصري في السفارة الأمريكية الذي تم القبض عليه بتهمة المشاركة في أعمال العنف التي شهدتها القاهرة في الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير.
وتابع علي "عليبة تم ضبطه أثناء تصوير كل صغيرة وكبيرة في إحدى المظاهرات بتعليمات من السفارة الأمريكية بالقاهرة، مشيرًا إلى أن عليبة كان موظفا غير عادي في السفارة الأمريكية".
وأضاف أن عليبة محبوس احتياطيًا على ذمة هذه القضية، مشيرًا إلى أن الخارجية الأمريكية تقول إنها لا تعرف سبب احتجاز عليبة.




الفقرة الثالثة .. " اهم تصريحات الضيوف في برامج اليوم "



برنامج " صالون التحرير " مع عبد الله السناوي على قناة التحرير

ضيف حلقة اليوم .. حمدين صباحي المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية وزعيم التيار الشعبي

قال حمدين صباحى، إن المشير عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، «رجل مؤمن ووطني» وصل إلى مكانة شعبية عظيمة كان من الجيد أن يظل عندها، لكنه بترشحه للرئاسة سيدخل لمعركة سياسية مليئة بالخلافات تهدد هذه الشعبية.
وأضاف «صباحي»، بحضور الروائي صنع الله إبراهيم، والمنتح محمد العدل، والدكتور نيفين مسعد، وآخرين، أنه يفضل بقاء «السيسي» وزيرًا للدفاع، مؤكدًا أن انتخابات الرئاسة لن تحسم للمشير من أول جولة حال ترشحه.
وشدد «صباحي»، على أنه لن يتنازل للسيسي حال ترشحه لرئاسة الجمهورية، نافيًا أن يكون صدر عنه في أي يوم من الأيام أنه «لن يترشح لو ترشح المشير السيسى للرئاسة»، وقال: «طرحت رؤية عن الشراكة وسأظل أطرحها، وأطالب بالتزام حقيقى بأهداف الثورة، وببلد ديمقراطى تلعب فيه الأجيال الجديدة دورها».
وأشار إلى إمكانية أن يشارك «السيسي» في عمل مشترك عن العدالة الاجتماعية لكن قال في الوقت ذاته «أعتقد أن مشروعى سيكون أقرب للناس»، وتابع: «أنا مرشح الفقراء ولن أتركهم على حالهم، فهم مصدر تهديد دائم لأى مسئول حتى رئيس الجمهورية».
ودعا مؤسس «التيار الشعبي» إلى «السيسي» إلى مناظرة علنية على الهواء، في سياق منافستهما في الانتخابات الرئاسية المقبلة، موضحًا أنه سيطرح ميثاق شرف انتخابي يحقق المنافسة الشريفة ويمنع تحويل الانتخابات الرئاسية لحالة عداء، ما يهدد بكسر الجيش، حسب تقديره.
وأكد أن مصر لن تنهض بدون شراكة وطنية حقيقية تجمع القوة الشعبية التي آمنت بالثورة وشاركت في الثورة بموجتيها، وكل من شارك فيها أيا كان مصدره الفكري، والقوى السياسية والدولة وفي قلبها الجيش، وتابع: «هذه الشراكة يجب أن تقوم على عقد واضح ليس من حق أحد أن يكتبه إلا بدم الشهداء والمتظاهرين والمصابين الذين هتفوا للحرية والعدالة والكرامة»، محذرًا من عودة نظامي الرئيس الأسبق حسني مبارك، والإخوان المسلمين.
وحول زيارة المشير السيسي إلى روسيا، قال: إن هذه الزيارة خطوة مهمة على طريق عودة العلاقات بين البلدين، مضيفا: «رحبت بهذه الزيارة واعتبرتها خطوة لتصحيح دور مصر، لأنها في حاجة لاتزان وتعدد الأقطاب، فلم يعد هناك معنى بأن يكون دورها في العالم مرتهنًا بالتبعية لقطب من الأقطاب، نحن نريد ألا ننتقل من قطب إلى آخر، أرى أن دور مصر يجب أن يقوم على علاقات متكافئة فيها ندية وودية وتعبر عن القيم التي تليق بمصر وموروثها الحضارى بما يؤكد المصالح المصرية والعربية».
ووصف «صباحى» الزيارة بأنها «ناجحة جدًا وتعيد ترتيب علاقات مصر، بدلًا من أن تكون مائلة غربًا لتتزن وتعتدل»، مشيرًا إلى حاجة العلاقات المصرية الخارجية إلى «التطوير بحيث تشمل الصين والهند مع تعزيز دورنا العربى والأفريقى فضلًا عن العلاقة مع الدول الناهضة في أمريكا اللاتينية».
وأكد أن «الزيارة تؤكد استقلالية الإرادة الوطنية، خاصة مع تصريح سفير مصر في روسيا بأنه لن يحل قطب محل آخر»، وعن صفقة الأسلحة، قال: «الصفقة تتجاوز مجرد صفقة أسلحة مصدرة إلى مصر، وهى متنوعة وضخمة، منها صواريخ أرض - جو، فهى تشمل لأول مرة استضافة الضباط المصريين في روسيا وإجراء مناورات مشتركة للتدريب على الأسلحة الجديدة».
وحول تأييد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمشير في الانتخابات الرئاسية، قال «صباحى»: «أثق أن الشعب وحده صاحب قرار اختيار رئيسه، وهذه التصريحات نوع من المجاملات التي كنت أفضل ألا يعلن عنها».
ووصف «صباحي» المنافسة بينه وبين «السيسي» بأنها «منافسة بين الحسن والأحسن»، وقال: «أرجو أن أكون أنا الحسن وأدعو لكل مصرى وللمشير السيسى بأن يكون هو الأحسن»، وتابع: «الشعب المصري فراز».
وتحدث حول اللقاء الذي جمعه بالمشير عبد الفتاح السيسي قبيل إقرار الحد الأدنى للأجور قائلا: «اللقاء كان طيبًا إلى أبعد درجة واستمع خلاله السيسي لي باهتمام، فهو قادر أن يستمع ويتفاهم ويقرر بشأن العدالة الاجتماعية»، مضيفا أن «الحكومة كانت تقول إن الميزانية لا تسمح بحد أدنى 1200 جنيه، وبعد لقائي معه تم إقرار الحد الأدنى بهذا الرقم».
ودعا المرشح المحتمل للإفراج عن «أبناء الثورة» وإخراجهم من السجون، ووقف كل أشكال المعاملة غير اللائقة مع أي سجين.
وفيما يتعلق بالعلاقة مع حركة «حماس»، قال: «حماس تمتعت عن استحقاق بتأييد كل المصريين في السابق، لكن عندما تمس أمن مصر فإنها تخون القضية الفلسطينية وتخرج عن ثوابت القضية والأمة العربية، أي من يعرض أمن مصر للخطر فإنه بذلك يحول سلاحه من الاتجاه المقدس ضد الصهاينة ليوجه إلى صدره كفلسطينى».
وواصل: «الخطيئة التي وقعت فيها جماعة (الإخوان) أنها فضلت مشروع الجماعة على مشروع المجتمع، لا أريد لحماس أن تكرر ذلك وأن تنتصر لحماس على حساب الشعب الفلسطينى».
وتابع: «يجب مساندة الشعب السوري لتحقيق حلمه في إقامة دولة حرة، ووقف الدم الذي يراق يوميا، وإعادة الثورة إلى طريقها الصحيح بعد سرقتها من مجموعة ينتمون للفكر المطرف».
وأردف: «قضية فلسطين جوهرية تحتاج من مصر أن تأخذ موقفًا جادًا إزاءها عندما تستعيد عافيتها ببناء الدولة الديمقراطية الوطنية العادلة وأن تستعيد دورها».
وحول الأزمة السورية، أكد أنه «إذا سمحت مصر بتقسيم سوريا أرضًا أو شعبًا، أو أنها تسرق من دورها المرتبط بالحس العروبى والوطنى، ستكون مصر بتفرط في أمنها، وعلى مصر حماية سوريا ضد أي عدوان أجنبى وألا تسمح بأن تكون سوريا مستهدفة كما كانت».



برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم .. السفير نبيل فهمي وزير الخارجية

قال نبيل فهمي، إن إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعمه قرار المشير عبدالفتاح السيسي، نائب رئيس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع، الترشح للانتخابات الرئاسية يعد بمثابة رسالة تأييد من روسيا وشعبها إلى مصر وشعبها.
وأضاف: «تحدثت مع المشيرعبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، خلال الرحلة عن هموم مصر وترجمة نتائج الزيارة إلى أشياء ملموسة للمواطن»، مؤكدًا أنه لم يتحدث مع المشير السيسي عن ترشحه للرئاسة ولم يفتح هذا الموضوع.
وأضاف «فهمي»، أن «تنمية علاقاتنا مع روسيا ليست نكاية في الولايات المتحدة، وعلى الجميع أن يدرك ذلك»، مشيرًا إلى أن استقبال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لهما في منزله أمر «غير معتاد».
وأوضح «فهمي» أن «الروس أكدوا أن مصر هي مركز الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وعند ترتيب أوضاعنا في الداخل أمريكا ستأتي إلينا».
وأكد «فهمي» أن «الشعب المصري هو من يمنح الشرعية أو يسحبها ولا يعنينا غيره، وأوقفنا المناورات البحرية مع تركيا مع أول إساءة منها، ورد الإساءة بإساءة ليس من أخلاق مصر»، موضحًا أن «مصر دولة كبيرة، وعندما ينفد صبرنا تجاه قطر سنعلن ذلك».
و قال فهمى، إنه يرفض الرد على رجب طيب أردوغان، رئيس الوزراء التركى بنفس أسلوبه، مشيرًا إلى أنه لا يهتم بالأقوال بقدر اهتمامه بالأفعال.
وأوضح، أن مصر ترد بالأفعال كما حدث من سحب السفير المصري في تركيا ، ثم الطلب من السفير التركي مغادرة مصر، بعد إساءة أردوغان لمصر، مشددًا على أننا سنواصل الرد بنفس الطريقة دون إساءة لتركيا.
وأضاف "فهمي" أن مواقف مصر تؤثر بشده على طيب أردوغان اقتصاديًا وسياسيًا، مشيرًا إلى أن تصريحاته المتكررة ضد مصر دليل على الضغط الواقع عليه والتأثير السلبي الذي تسببه المواقف المصرية.
و قال نبيل فهمي، إنه «لأول مرة في تاريخ العلاقات مع روسيا والاتحاد السوفيتي زار مصر وزيرا الخارجية والدفاع الروسيان معا»، مؤكدًا أن «رد الفعل الأمريكي تجاه زيارة روسيا يحمل عدم ارتياح ولم يفاجئني».
وأضاف «فهمي»، أنه «ستكون هناك لجنة ثنائية الشهر المقبل مع روسيا لتناول العلاقات الاقتصادية، وموسكو وجهت رسالة تأييد لمصر».
وأوضح «فهمي» أن «الوفد المصري إلى روسيا لم يحمل الانتخابات الرئاسية المصرية في حقيبته، وتم الاتفاق على مزيد من التعاون في المجالات العسكرية والأمنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية»، موضحًا: «لم نذهب إلى روسيا للحصول على دعم في مجال معين».
وأكد «فهمي» أن «العلاقة سواء مع روسيا أو الولايات المتحدة الأمريكية هي علاقة بناء مصر المستقبل»، مضيفًا: «يجب أن نقدر أن يكون لدينا 2+2 مع روسيا وأزور كل بلاد العالم لمصلحة مصر في كل المجالات».
وتابع «فهمي»: «رد الفعل الأمريكي تجاه زيارة روسيا يحمل عدم ارتياح ولم يفاجئني، وتحدثنا في روسيا عن التعاون في مكافحة الإرهاب، ولم نتحدث عن إدراج جماعة أو طرف على قوائم الإرهاب».




برنامج " بوضوح " مع عمرو الليثي على قناة الحياة

ضيف حلقة اليوم .. الفنان أحمد عز

قال أحمد عز، إنه منذ بداية مشواره الفني ويتعرض للعديد من الشائعات، قائلاً: «الشائعات أصبحت ملازمة لي في حياتي، لكن 90% منها لا أهتم به»، مضيفًا: «من ضمن الشائعات دي، إني اتجوزت كتير، ومن مختلف الفئات العمرية»، على حد قوله.
وردًا على سؤال الإعلامي عمرو الليثي له، بشأن ادعاءات الفنانة زينة، أوضح عز، أن هذه هي أول وآخر مرة يتحدث فيها عن هذا الموضوع، قائلاً: «اللي عايز ياخد حقه مبيخدهوش بالإعلام والصحافة، لكن بياخده من خلال القضاء فقط»، مضيفًا أن ما صرحت به "زينة هو معلومات مغلوطة، ولا يعرف عنها شيء"، على حد وصفه.
وأضاف أنه توجه الأسبوع الماضي إلى مكتب النائب العام، وقدم بلاغًا يتهم فيه "زينة" بالتزوير والتشهير، قائلاً: «الموضوع أصبح أمام القضاء، وما سيحكم به القضاء سأرضى به»، حسب قوله.
و قال أحمد عز إن سبب اختفائه عن الظهور في الإعلام لأنه ليس هناك حدث كبير يستدعي الظهور، مشيرا إلى أن ظهوره اليوم للحديث عن المسلسل الجديد فقط.
وأضاف عز، أنه اعتاد التعرض للشائعات سواء من الوسط الفني أو خارجه قائلا: "حسبي الله ونعم الوكيل في اللي بيروج شائعات عليا" مؤكدا أنه قادر على الاعتراف بأي خطأ ارتكبه.
و قال عز، إن ترشح حمدين صباحى لرئاسة الجمهورية أمر إيجابى ودليل على الحراك الديمقراطى الذى تشهده الحياة السياسية فى مصر الآن، مؤكدا أن صوته سيكون للمشير عبد الفتاح السيسى فى حال ترشحه.
وأوضح "عز" ، أنه على علاقة طيبة بحمدين صباحى على المستوى الشخصى ولكن اختياره للمشير السيسى، بسبب مساندته لثورة 30 يونيو ومواقفه بعدها، التى جعلت منه زعيما وقائدا للشعب بأكمله.




إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم .. انتظرونا وجولة فجر جديدة .. من جولات الفجر توك شو .. ان شاء الله ....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.