محامو الشرقية يمتنعون عن حضور جلسات الجنايات رفضًا لرسوم الخدمات المميكنة ( صور)    الكنائس الأرثوذكسية تحتفل من قلب القاهرة بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية    كليات الأزهر تستعد لامتحانات الفصل الدراسي الثاني.. تعليمات بتوفير المياه والمراوح داخل اللجان.. إدارة الجامعة تحذر من استخدام الهواتف وتحدد ضوابط الاعتذار الطبي    الجامعة الألمانية بالقاهرة تشارك في منتدى الأعمال العربي ببرلين    تنفيذ 3972 وحدة سكنية وتطوير المناطق الصناعية بالعاشر من رمضان    استجابة سريعة .. تدخل عاجل من رئيس الوزراء لحل أزمة مياه الشرب بالغردقة    استمرار أعمال تطوير الطرق بمدينة سوهاج الجديدة.. رفع كفاءة المحاور    رئيس اقتصادية قناة السويس يوقع عقد مشروع صيني للملابس الجاهزة.. باستثمارات 15 مليون دولار    وزير الخارجية الإيراني: لا سلام دون دون حل القضية الفلسطينية    تعزيز التعاون الاقتصادي أبرزها، آخر تطورات العلاقات المصرية العراقية في عهد السيسي    بوتين: روسيا تسعى إلى القضاء على أسباب الأزمة فى حربها مع أوكرانيا    مصرع شخصين وإصابة 19 آخرين إثر اصطدام سفينة مكسيكية بجسر بروكلين    العربية: العثور على جثة محمد السنوار و10 من مساعديه داخل نفق في خان يونس    تردد قناة بي إن سبورت 6 الناقلة لمباراة مصر ضد نيجيريا اليوم    روني يهاجم هالاند بعد تنازله عن ركلة الجزاء لمرموش: ليس رونالدو وميسي    متى تقام مباراة اتلتيكو مدريد ضد ريال بيتيس في الدوري الاسباني؟    بسبب نهائي أفريقيا.. بيراميدز يشكو من تعنت رابطة الأندية ومجاملة الأهلي    لطلاب الثانوية الأزهرية 2025، رابط الحصول على أرقام الجلوس بالصورة من قطاع المعاهد    تعاملات بقيمة 8 ملايين جنيه، ضربات أمنية ضد تجار النقد الأجنبي    كشف ملابسات فيديو يظهر التعدي على شخص بالقليوبية    المدارس الثانوية تعلن تعليمات عقد امتحانات نهاية العام للصفين الأول والثاني الثانوي    إخماد حريق اشتعل داخل مطعم فى النزهة    سحب 944 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة    رئيس جامعة بنها يلتقى عددا من قيادات الجامعات الصينية    في ذكرى ميلاده ال 123، محطات فى حياة الصحفي محمد التابعي.. رئاسة الجمهورية تحملت نفقات الجنازة    حفيد عبد الحليم حافظ: العندليب لو اتجوز هينكر الجواز ليه.. شيء مش عقلانى    الرقية الشرعية لطرد النمل من المنزل في الصيف.. رددها الآن (فيديو)    الأزهر للفتوى: أضحية واحدة تكفي عن أهل البيت جميعًا مهما بلغ عددهم    تحويل مجمع السويس الطبي إلى مستشفى رقمي يعتمد على تكنولوجيا الجيل الخامس (5G)    «الرعاية الصحية» تعلن اعتماد مجمع السويس الطبي وفق معايير GAHAR    تصميم الأطفال وراثيًا يهدد التوازن الإنساني.. الخشت يطلق جرس إنذار من الكويت بشأن تحرير الجينوم البشري    10 استخدامات مذهلة للملح، في تنظيف البيت    انتشال جثة شاب غرق في ترعة بأسوان    براتب 15 ألف جنيه.. «العمل» تعلن 21 وظيفة للشباب بالعاشر من رمضان    مصطفى عسل يهزم علي فرج ويتوج ببطولة العالم للإسكواش    عاصفة ترابية تضرب الوادي الجديد.. والمحافظة ترفع درجة الاستعداد    في عيد ميلاده.. عايدة رياض توجه رسالة مؤثرة للزعيم |شاهد    رئيس جامعة بنها يلتقي عددًا قيادات الجامعات الصينية    الصحة: تشغيل أول مركز تخصصي لعلاج أمراض الفم والأسنان بمدينة نصر    رسميا.. تنصيب بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر اليوم    النسوية الإسلامية (وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ): أم جميل.. زوجة أبو لهب! "126"    السكة الحديد تعلن تأخيرات القطارات المتوقعة اليوم الأحد    خطوة مهمة على طريق تجديد الخطاب الدينى قانون الفتوى الشرعية ينهى فوضى التضليل والتشدد    "التمور العربية على خريطة الاقتصاد العالمي".. مصر تتصدر الإنتاج وسوق عالمي ب18.7 مليار دولار بحلول 2030    القاهرة الإخبارية: أكثر من 100 شهيد جراء غارات الاحتلال على غزة منذ فجر اليوم    بدء التصويت فى الانتخابات الرئاسية ببولندا    أسعار الأسماك اليوم الأحد 18 مايو في سوق العبور للجملة    مهرجان المسرح العالمى فى دورته ال40: يرد الجميل ل « الأساتذة »    أهداف السبت.. رباعية البايرن وثلاثية باريس سان جيرمان وانتصار الأهلى وبيراميدز في الدوري المصري    يمتلكون قدرة سحرية على إدراك الأمور.. 5 أبراج تجيد اتخاذ القرارات    «إعلام المنوفية» تحصد جائزتين بالمراكز الأولى في مشروعات التخرج    استشهاد طفل فلسطيني وإصابة اثنين بجروح برصاص إسرائيلي شمال الضفة الغربية    نشرة أخبار ال«توك شو» من المصري اليوم.. في أول ظهور له.. حسام البدري يكشف تفاصيل عودته من ليبيا بعد احتجازه بسبب الاشتباكات.. عمرو أديب يعلق على فوز الأهلي القاتل أمام البنك    ما بين الحلويات.. و«الثقة العمومية»!    موعد مباراة الأهلي وباتشوكا الودية قبل كأس العالم للأندية 2025    الأزهر: الإحسان للحيوانات والطيور وتوفير مكان ظليل في الحر له أجر وثواب    هزيمة 67 وعمرو موسى    حكم صيام الأيام الثمانية الأولى من ذي الحجة.. دار الإفتاء توضح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر" توك شو "خبير أمني يكشف:ضربة قوية ضد الإرهاب قريباً..والعليمي يوضح خطورة البيان الأخير للجيش!
نشر في الفجر يوم 29 - 01 - 2014


اعدها - حسام حربى

الفقرة الأولى .. " أهم عناوين الأخبار لهذا اليوم "


اغتيال اللواء محمد السعيد مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية .


عنان يعلن خوض سباق الرئاسة الخميس القادم .


المتحدث العسكري يتهم جماعة الإخوان الإرهابية باغتيال ''اللواء السعيد''.


عمرو موسى يعلن تأييده لحملة "نعم ل 100 سيدة بمجلس النواب" .


استشهاد مجند وإصابة 9 في هجوم مسلح على كنيسة المطرانية ب«6 أكتوبر».




الفقرة الثانية .. " أهم المداخلات في برامج اليوم "



برنامج " الحياة اليوم " مداخلة المهندس عبد الله فوزي رئيس الشركة المصرية لتشغيل مترو الانفاق

قال عبد الله فوزى ، إن عددا من عناصر الإخوان قاموا بوضع الإطارات المحترقة أمام خط مترو المرج، مشيراً إلى أنه تمت السيطرة على تلك الأعمال واستمرار تشغيل خطوط المترو.
وأضاف فوزي أن إدارة المترو توجه التعليمات لقائدى القطارات بالتبليغ الفورى فى حالة حدوث أى أعمال شغب تواجه المترو أثناء سيره من خلال أساليب الاتصالات الحديثة المتوفرة بمترو الأنفاق، مؤكداً على التعامل بكل قوة وحزم مع الخارجين على القانون.



مداخلة .. اللواء هاني عبد اللطيف .. المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية

أعرب هاني عبد اللطيف، عن حزنه لاغتيال اللواء محمد سعيد، مدير الكتب الفني لوزير الداخلية، قائلا: «الشرطة اليوم فقدت أحد أكفأ القيادات الأمنية والذي يتمتع بأخلاق عالية»، موضحا أن هذا المنصب مسؤول عن التنسيق بين وزارة الداخلية ومؤسسات الدولة، ولا يتولاه إلا القيادات الأكفأ، على حد قوله.
وفيما يتعلق بحادث إطلاق النيران على كنيسة العذراء ب6 أكتوبر، والذي أسفر عن مقتل أحد رجال الشرطة، قال عبد اللطيف في مداخلة هاتفية لبرنامج «الحياة اليوم»، الذي يُعرض على فضائية «الحياة»، اليوم الثلاثاء، إنه تم ضبط 2 من المتورطين في هذا الحادث، وجارٍ اتخاذ الإجراءات الأمني لضبط باقي المتورطين، على حد قوله.
وأضاف أنه تم ضبط أيضا ثلاثة من أنصار جماعة الإخوان المسلمين، بعد قيامهم بإشعال إطارات السيارات وقطع الطريق وإطلاق النيران على نقطة مرور بمحور 26 يوليو، مضيفا: «هناك استهداف لقوات الجيش والشرطة، نتيجة للإنجازات التي حققوها خلال الفترة الأخيرة»، قائلا أيضا: «تنظيم الإخوان يترنح وأصبح مهزوما، وهناك ضربة قادمة له في المرحلة المقبلة».
وفي إطار ما تردد حول وجود بعض ممن ينتمون لجماعة الإخوان داخل جهاز الداخلية، ويقومون بدور في استهداف قوات الشرطة، أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية عن وجود جهاز أمني داخلي، يعمل في رصد والتحقيق في اختراق جماعة الإخوان المسلمين لجهاز الشرطة، على حد قوله.



برنامج " 90 دقيقة " مختار نوح القيادي الاخواني المنشق

قال مختار نوح، إن الرئيس المعزول محمد مرسى، أسس لبناء دولة «عسكرية» عن طريق إلغاء كافة الإعلانات الدستورية، وعقد صفقة مع المجلس العسكري السابق، من أجل تحصين قيادات الجيش، وإعطاء القوات المسلحة سلطات قضائية غير مسبوقة، فضلاً عن ترسيخه لحكم الفرد، وفقاً لقوله.
وأضاف «نوح»، أن الحكم الحالي ليس عسكرياً، وفى حالة ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، لرئاسة الجمهورية لن يعتبر حكما عسكرياً، بسبب استخدام القانون المدني في إدارة البلاد، إلا في حالة تشريع قوانين ترسخ لحكم الفرد مثل التي أصدرها مرسي، على حسب وصفه.
ورداً على سؤاله عن إمكانية إعداد الإخوان لكادر من أجل خوض الانتخابات، قال نوح إن الإخوان لا تستطيع إعداد مرشح جديد، لذلك قد يدعموا الفريق سامى عنان، رئيس الأركان الأسبق، أو محامي الرئيس المعزول، محمد مرسي.
واستبعد نوح ترشيح الإخوان للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، بسبب رغبتهم في دعم شخص ليس لديه قبول، أو خبرة في الإدارة من أجل السيطرة عليه، مضيفاً: "الإخوان يدعموا أمنا الغولة ولا يدعموا أبو الفتوح"، على حسب وصفه.



برنامج " هنا العاصمة " مداخلة عبد الرحيم علي الكاتب الصحفي

وصف عبد الرحيم علي، عملية اغتيال اللواء محمد السعيد، مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية، بالعملية الجبانة، مشيرا إلى أن الإرهاب اختاره ليصنع صدى إعلاميا ليس أكثر من ذلك.
وقال علي "لو عندنا جهاز محترف فى متابعة الفيس بوك كان عرف يرصد اللى بينشروا تفاصيل العمليات على الفيس"، مؤكدا أن خطاب الشيخ يوسف القرضاوى كان إشارة البدء لعمليات إرهابية جديدة.
وأوضح، أن الإدارة المسئولة عن فحص الضباط فى جهاز الأمن الوطنى تم إلغاؤها تماما فى فترة حكم الإخوان، لذلك مازالت هناك عناصر مخترقة، مضيفا أن جهاز الشرطة يحتاج لإعادة بناء وإمكانيات فنية ومادية أكثر حتى يستطيع أن يواجه هذا الإرهاب الأسود.



مداخلة .. اللواء محمد نور الدين مساعد وزير الداخلية السابق

طالب محمد نور الدين، وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم بوضع خطة رادعة لمواجهة استهداف ضباط الشرطة والمناطق الشرطية والأعمال الإرهابية التي تتعرض لها البلاد في المرحلة الأخيرة، لافتا إلى أن البلاد في حالة حرب على الإرهاب ويجب التعامل مع هذه المرحلة بهذا المبدأ.
وشدد على ضرورة تنشيط أجهزة المعلومات التابعة لوزارة الداخلية لجمع أكبر قدر من الم،علومات عن تلك العناصر الإرهابية وآماكن تواجدها وصلة اتصالهم بتنظيم الإخوان الإرهابي، وذلك لرصد تحركاتهم ومتابعتها للقبض عليهم قبل تنفيذ مخططاتهم الإرهابية، ولفت "نور الدين" إلى أن من يقومون بهذه العمليات يهدفون إلى إحداث تأثيرات سلبية على جهاز الشرطة وإرهاب كل من يعمل في ملف التطرف الديني وتوجيه رسالة لهم بأنهم مستهدفون، حتى لو تقاعدوا أو تركوا مناصبهم.
وقال إن اللواء محمد السعيد كان يعمل في مجال مكافحة التطرف الديني، ثم مباحث الأموال العامة، ثم ألحقه اللواء منصور العيسوي بالمكتب الفني لوزارة الداخلية مؤخرا لما عرف عنه بالذكاء والخلق، لافتا إلى أن "السعيد" لم يكن يستخدم العنف أو القوة مع المتهمين حتى وهو في العمل الجنائي، مشيرا الى أن الشارع الذي يقطن فيه الشهيد يقطن به أكثر من 30 ضابط يغادرون عملهم يومياً فهل يعقل أن ننتظر دون تأمين لهم نحتاج إلى وقفة مع أنفسنا الآن قبل فوات الآوان.



الفقرة الثالثة .. " أهم تصريحات الضيوف برامج اليوم "



برنامج " هنا العاصمة " .. مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم .. اللواء رفعت عبد الحميد خبير العلوم الجنائية ومسرح الجريمة

قال رفعت عبد الحميد أن اللواء محمد السعيد الذي تم اغتياله هو شخصية غير معروفة جماهيرياً أو إعلامياً بل هو شخص إداري مكتبي يعمل مثل الدينامو، واستهدف لتاريخه الوظيفي وعمله لفترة من الفترات في مجال النشاط الديني المتطرف ليس ذلك فقط، بل إن عملية الاستدراج تمت وفقاً بالإرشاد والاستدراج عن طريق مراقبة دقيقة له من خلال معرفة مواعيد ذهابه للعمل وولوجه مجدداً إلى المنزل.
وتابع عبد الحميد ، أنه من المحتمل أن من مد الجناة بتلك المعلومات من الجيران وهي منطقة سهلة المراقبة أو السائق الخاص به، وقد يكون سائق آخر غير الذي تواجد معه اليوم، لأن السائقين يتناوبون عليه، أو تم الاستهداف عن طريق أقرباء السائق ممن لهم ميول متطرفة وتمت العملية في سيارات ملاكي عادية.
وأوضح أن القوى الإرهابية تستهدف الشرطة والجيش والكنيسة وهي نماذج وروابط غير مختلطة وخالية من الإخوان، وبالتالي فإن القتل والإرهاب والتفجير يستهدف هذه الفئات، حتى وإن حدث عنف في بعض المناطق المختلطة كالجامعات ومحاولات للترهيب لن يصل إلى تفجير وعمليات إرهابية، مشيراً أن هذه الفئات المتشددة ثقافتها السائدة منذ عام 1978 هي الموت وأدوات البغض والإرهاب.
وانتقد عبد الحميد تقاعس الدولة في اتخاذ ما يلزم من إجراءات لإدراجها جماعة إرهابية على الصعيد الدولي، خاصة وأن مصر شريكة في معظم الاتفاقات الدولية، وقال نحتاج بشكل عاجل إلى تعديلات على شق الاعتقال الجنائي ضمن قانون العقوبات دون اللجوء إلى القانون الطوارئ وتعديلات حثيثة والعدالة الناجزة في تطبيق القانون.
و كشف عبد الحميد، ان وزارة الداخلية بالتعاون مع القوات المسلحة ستوجه ضربة أمنية موجعة للعناصر الإرهابية بمختلف محافظات الجمهورية خاصة شبة جزيرة سيناء، والتي يتمركز فيها عدد من كبير من تلك العناصر الإرهابية التي تعمل على ترهيب المواطنين وخلق حالة من الفوضى وعدم الاستقرار بالبلاد، مشيرا إلى أن الشرطة لن تستسلم أبدا حتى القضاء على الإرهاب بمصر.
وطالب عبد الحميد المستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية المؤقت بإصدار عملية اعتقالات جنائية لجميع المتورطين فى تلك العمليات الإرهابية، واتخاذ إجراءات استثنائية لمواجهتهم، وذلك للقضاء عليهم نهائيا،.
وأشار إلى أن ما يحدث فى مصر هو خليط بين الإرهاب والفتنة الطائفية من أجل سقوط هيبة الدولة، مطالبا الحكومة بضرورة تحديث إمكانيات الشرطة باستخدام طائرات الهليكوبتر فى القضاء على عناصر الإرهاب، لأن الخطط الدفاعية تضعف أمام التفجيرات الإرهابية التي تحدث فى أقل من ثانية.



برنامج " الحياة اليوم " مع عمرو عبد الحميد على قناة الحياة

ضيوف حلقة اليوم .. " محمد البرغوتي مدير تحرير جريدة الوطن + زياد العليمي عضو الحزب المصري الديمقراطي والنائب البرلماني السابق "

قال محمد البرغوتي، إنه يجب تنفيذ القانون على أي أحد، سواء المواطنين أو الضباط، رافضا توجيه تهمة الانتماء لجماعة الإخوان المسلمين للمعارضين.
وأضاف البرغوتي إن "الإعلام يخطئ ويقع في أخطاء كارثية بتفسير خطاب القوات المسلحة على أنه تفويض أو تكليف، لأنه يمثل استجابة لطلب شعبي ترك فيه الجيش حرية القرار للمشير عبد الفتاح السيسي".
وأكد البرغوتي ضرورة احترام المطالبات الشعبية بترشح المشير السيسي لانتخابات رئاسة الجمهورية. وعن المخاوف المثارة من عودة ممارسات الماضي، قال البرغوتي إن الدستور الجديد هو من سيضمن عدم عودة الماضي، خاصة إنه لا يمكن لأي رئيس جمهورية أن يحكم أكثر من 8 سنوات على فترتين.
وأشار إلى أن القوات المسلحة أثبتت أنها تنحاز دائما للإرادة الشعبية/ المرة الأولى في 25 يناير عندما تخلت عن مباركي، والثانية عندما لبت النداء في 30 يونيو.
وأوضح البرغوتي أن الشعب المصري خرج في ذكرى 25 يناير لاسترداد الثورة، ومطالبة المشير السيسي بالترشح لرئاسة الجمهورية، في الوقت الذي اختلف الجميع فيه حول الخروج للاحتفال من عدمه، مشيرا إلى أنه حذر السيسي من خطورة الذين يؤيدوه و"يطبلون له".
و قال محمد البرغوثى إن الظهور الإعلامي المكثف لرموز 25 يناير، كان أحد أسباب انحراف الثورة، موضحا أنه شعر بالقلق على الثورة، عقب تأسيس مجلس الحكماء.
وأضاف أن تهمة الانتماء لجماعة الإخوان توجه لمن يعارض النظام، وهناك رجال أعمال يبلغون عن أي عامل لديهم بأنه من الإخوان، إذا طالب بحقوقه، مشيرًا إلى أن بيان القوات المسلحة، لم يكن تفويضا للمشير السيسى، لكن استجابة للإرادة الشعبية.
بينما قال الضيف الثاني في حلقة اليوم زياد العليمي، إنه لا يحق للمصريين الاحتفال بثورة 25 يناير لأن مطالبها لم تتحقق حتى الآن، فالاحتفال بالحدث يكون بعد انتهاء الحدث فبعد ثلاثة سنوات من بداية الثورة لم تتحقق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمساواة ولم تعاد حقوق الشهداء والمصابين.
وأضاف العليمي أن جزء كبير من الذين نزلوا يحتفلون بثورة الخامس والعشرين من يناير لم يكونوا جزء من الحدث بل كانوا معادين ليها من أول لحظة، مؤكدا ًأنه سعيد أن هؤلاء الأشخاص اعترفوا بثورة الخامس والعشرين من يناير.
وأوضح أنه رفض النزول للاحتفال بثورة 25 يناير لعدم اكتمال الثورة وألا يتم استغلال ذلك لصالح جماعة الإخوان المسلمين وأن يتم جر المصريين لمعركة يستفيد منها طرف آخر، مضيفاً: "رأي الخاص أني نزلت يوم مظاهرات مجلس الشورى وسأظل اتظاهر حتى يتحقق حلم المصريين في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية".
و أبدى زياد العليمي، اعتراضه على البيان الذي أصدرته القوات المسلحة بالأمس، قائلا: «هذا البيان أخطر من ترشح السيسي»، موضحا أنه سيجعل التصويت في الانتخابات الرئاسية المقبلة على الجيش، مضيفا أن القوات المسلحة من المفترض وأنها خادمة للشعب كله، وليس لها الحق في مباشرة الحقوق السياسية، على حد قوله.
وانتقد «العليمي»، فكرة ترشح أحد من المؤسسة العسكرية للانتخابات الرئاسية، موضحا أن أفراد هذه المؤسسة تربوا على تنفيذ أوامرهم بدون مناقشة، وهو ما فعله مبارك على مدار ثلاثين عاما، قائلا: «من كان يعترض كان يتم اعتقاله وتعذيبه وقتله»، على حد قوله.
وأضاف العليمي، أن مصر خلال هذه المرحلة، في حاجة إلى رئيس قادر على الإدارة، وليس لرئيس من المؤسسة العسكرية، قائلا: «في كل الدول الديمقراطية الحديثة تُترك أمور السياسة للساسة، ولا تتدخل الجيوش»، على حد قوله.



برنامج " الشعب يريد " أحمد موسى على قناة التحرير

ضيف حلقة اليوم .. عبد الحليم قنديل رئيس تحرير جريدة صوت الأمة

أكد عبد الحليم قنديل، أن العمليات الإرهابية لن تعيد مصر للوراء، فالدولة المصرية قوية معنوية قبل أن تكون قوية من الناحية المادية، مشيرا إلى أن معادلة الأمن والحرية يجب أن تكون فى صدارة المشهد فى المرحلة المقبلة.
وأضاف قنديل أن الببلاوى يمارس دوره فى مجلس الوزراء ككاتب صحفى، كما ان تجربة الببلاوى فى وزارة المالية لم توضح أى مؤهلات لتولى رئاسة الوزراء.
وأشار قنديل إلى ان المهندس إبراهيم محلب وزير الإسكان تعامل مع الوزارة بجدية، والشعب المصرى يدرك ما يقوم به، مضيفا أنه ربما يؤجل اختيار وزير الدفاع حتى الشهر المقبل.
وأكد عبد الحليم قنديل، أن هناك فجوة بين الجريمة وإلقاء القبض على المتهمين، مشيرا إلى أننا فى حاجة إلى مراجعة التدريب والتدقيق فى المعلومات، كما أنه لا يجب التعامل مع كل حادثة على أنها آخر حادثة، ولا يجب التورط فى تصريحات عنترية من نوعية "ما حدش يقدر يقرب".
وأضاف قنديل أنه لا يجب صنع المشاكل للمواطنين بقوانين استثنائية، ونحن فى حاجة إلى معلومات لمواجهة العدو الخفى الذى نواجه إرهابه، مشيرا إلى أن هناك شيئا من الركون إلى الراحة فى التعامل مع الإرهاب.
وأشار قنديل إلى أن حزب راشد الغنوشى فى تونس أكثر تحضرا ورشدا من جماعة الإخوان المسلمين فى مصر رغم تاريخها الكبير وخبرتها الطويلة، مضيفا أن الإخوان شوهوا الإسلام أسوأ من أبو جهل.
وأكد عبد الحليم قنديل، أن المشير عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع متدين لأكبر حد، ومن مصلحة مصر أن يصبح السيسى رئيس الجمهورية فى الفترة المقبلة.
وأضاف قنديل أنه لا يمكن رواية التاريخ المصرى دون ذكر بطولة الجيش، مضيفا أن السيسى كان مديرا للمخابرات الحربية، ولم يحصل على متر أرض واحد.
وأشار قنديل إلى أن السيسى حصل على تزكية أكثر من 20 مليون مصرى فى الاستفتاء على الدستور الذى كان هو استفتاء على المشير السيسى.



إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ان شاء الله ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.