**القمر فى الرّبع الثّانى ،القمر فى الثّور،ويدخل الجَوْزَاء فى الثّانية و29 دقيقة ظهراً بتوقيت القاهرة، يُفضّل إرتداء اللون الأبيض. **فلكياً/هندياً:القمر فى الحَمَلْ، ويدخل الثّور فى الثّانية و43 دقيقة فجراً بتوقيت القاهرة. **غربيّاً: "الشّمس" فى برج الجدى من 21 ديسمبر- 19 يناير. **هنديّاً: "الشّمس" فى برج القوس من 16 ديسمبر - 14 يناير. **عَرَبِيّاً: "الشمس" فى منزلة الشّولة من 2 يناير- 14 يناير. *اليوم 3 طوبه قبطى، 11 كانون ثانِ رُومى ،10 ربيع الأوّل ،سلبى للغاية،لاتقم بإشعال نار فى منزلك عند تعامد الشمس.
*قال الحكيم المصرى: يمكنك الشفاء من زلّة القدم، لكن من المُمكن ألّا تشفى من زلّة اللسان.(بنجامين فرانكلين-مؤسّس الولاياتالمتحدة)
**القمر فى الجوزاء "غربيّاً" مُلاحظة:هذه التراصفات يوميّة تنتج من الزّوايا الهندسيّة التى تحدث بسبب حركة القمر المستمرّة وبقيّة الكواكب ومُدّتها لاتتعدّى ساعات خلال اليوم الواحد لكن تأثيرها قوىّ على مدار اليوم.
*القمر يدخل الجوزاء: يومان من النشاط على جبهة العلاقات العامة والإتصالات ، بناء علاقات جديدة مع ذوى النفوذ والقمر فى طريقه ليكون بدراً فكرة مُمتازة كما أنّ تقوية العلاقات القديمة أو ترميم المُتضرّر منها مُعضّد خلال تواجد القمر فى برج الجوزاء، لا بأس من إنفاق بعض النقود على مكالماتك الهاتفيّة لرأب الصدع أو بناء علاقات مُثمرة تخدم مصالحك ، هذا يشمل الجبهة العاطفيّة أيضاً إن كنت ترغب فى إسترداد خطيبتك أو طليقتك ،الصّلح خير.
**((أنشطة مُكثّفة للكواكب ---- على الطريقة الغربيّة/تروبيكال سيسْتِمْ)) *اليوم بمشيئة الله تعالى تحدث سلسلة من التحركات والنشاطات المُكثّفة للكواكب على الطريقة الغربيّة المداريّة ، وَجَبَ لفت الإنتباه إلى أنّ الزّهرة فى الرّجوع-بطء سرعتها-مِمّا يعنى إنخفاض لكفاءتها....
1-(الزّهرة فى الجدى إقتران الشمس فى الجدى): إقتران أى يكون الكوكبان فى أقرب نقطة لبعضهما البعض(10 درجات لاأكثر)، تكون الشمس مقترنة مع الزّهرة فى برج الجدى ،هذا التراصف يؤثّر على الحياة الشخصيّة تحديداً ، الأمور الشخصيّة خاصّةً العاطفيّة والماليّة لاتبدو أنّها تسير فى الإتجاه المرغوب الذى يُعجبك مِمّا يهزّ ثقتك بنفسك ، تشاؤم قد يكون على أشدّه وعليك التمسّك بالمثابرة والجَلَدْ والتحمّل وتذكّر أنك الآن فى برج الجدى برج المشقّات والصعوبات ، تمسّك بالثبات الإنفعالى ولاتُظهر الجَزَع حتى ينتهى هذا الإقتران والذى يبدأ فى الإنفراج بمشيئة الله تعالى فى الخامسة من فجر يوم 12 يناير الجارى.
2- (الشمس فى الجدى تسدّس زحل فى العقرب): زحل/ التحدّيّات تبدو بصورة خفيّة (فى برج العقرب)على أشدّها ضدّنا (ذواتنا/ الشمس) فى برج الجدى ،القيود التى يفرضها زحل عليك بإمكانك التقليل من تأثيرها المُزعج بالصّبروالهدوء والتمسّك ببرود الأعصاب فى مواجهة الرّوتين المثير للحَنَق والغيْظ ،البديل الآخر أن تقوم بمقاومة تلك القيود حتى تستنزفك قواك شيئاً فشيئاً ، إن كانت هناك خيارات صعبة فعليك تقبل بطء زحل فكلما كان الإختيار صعب كلما إحتجت لوقت أطول لِمُقارنة العيوب والميّزَات.
3-(الزّهرة فى الجدى تسدّس زحل فى العقرب): عليك إقصاء أيّة علاقة تبدو مُعيقة لتقدّمك ، عليك الإختيار بين صداقة مُزعجة تتسبّب فى تقييد حريّتك وتأخيرك عن واجباتك تجاه أسرتك وعملك وبين جلسة مقاهى لاتُسبب لك إلا ضحكات وقفشات تافهة ،عليك تقييم البدائل والخيارات المُتاحة قبل إختيار حل قاسى والذى قد يبدو من ظاهره قاسياً لكنّه يحمل فى طيّاته عوامل الرّحمة.
4-(عطارد يدخل لبرج ناقل الماء الدّلو): بمشيئة الله تعالى يدخل عطارد الإعلامى لبرج الدّلو فى تمام الحادية عشر و35 دقيقة مساءً قبل منتصف الليلة بتوقيت القاهرة ، عطارد المُمثّل للإعلاميين والميديا والتلاميذ والأطباء والجراحين ينتقل ليدخل لناقل الماء....ماذا يعنى هذا؟ ناقل الماء هو سائق الباص أو الأستاذ فى الفصل الدراسى بالمدرسة ، جميع الأنظار تتجه نحوه لهدف واحد لاغير وهو مسئول عنهم وعن نقل الأفكار أو نقلهم شخصياً من مكان لمكان ،من الجهل للعلم ، من منطقة سكنيّة لأخرى بعيدة وهو مسئول عن سلامتهم ، لذلك فبرج الدّلو يُعبّر عن أماكن التجمّعات الكبرى التى تشمل أعداد كبيرة من البشر يقومون بنشاط واحد مثل المولات التجارية العملاقة ، المسارح، الجامعات ،أماكن إنتظار الباص ، محطات القطار..إلخ ،عطارد الإعلامى هو الآن نجم الموسم ، سوف يقوم بتجييش الجماهير لهدف واحد فقط ، مواجهة خطر مُحدّق ولابد من مواجهته بأسراب عملاقة من البشر وإلا كانت سُمّيته قاتلة ،هذا يعنى أن نعرف حجم الخطر الذى يواجهنا وأنّ عطارد حَسَن النيّة بكل تأكيد فعضّة واحدة ستكون قاتلة لأى فرد من المجموعة وعليه ف.......الإتحاد قوة ، لاتًنْسَ صندوق الإستفتاء وإلا عرّضت الأهرامات المصريّة لتكون حقّ إنتفاع لدويلة حديثة تبدو المُطربة صَبَاح أكبرعُمراً منها (وهذه حقيقة).
إلى الطوالع اليوميّة....
برج الحَمَل:إحترس من شخص يحاول التقليل من قدرك، إحتفظ بأفكارك لنفسك وتعلم أن تتصرف بمسئوليّة وواقعيّة ولاتُصغّر من حجمك أمام الآخرين بتباسطك معهم.
برج الثور: قد تبدو الأمور عاطفيّاً جامدة وخشنة ميكانيكيّة لاروح فيها، حاول أن تشغل نفسك بالعمل حتى تمر هذه الفترة بسلام،نفسيّتك قد تؤثر على صحتك فانتبه.
برج الجوزاء: إستعمالك للمال كوسيلة مشروعة للتحصّل على مكاسب أكبر يبدو أسلوباً واقعيّاً ،إقتناصك للتوقيت المُناسب لصفقة مُربحة يجلب لك بمشيئة الله تعالى نتئج مُرْضِيَة.
برج السّرطان:قدرتك على تقبل المواقف الصعبة وتحمّل الفترات الحالكة السّواد تجلب لك الأماكن القياديّة فى المستقبل بمشيئة الله تعالى ،تحسّن ملحوظ فى حالتك أو حالة أفراد أسرتك الصحيّة.
برج الأسد: الخطط السّرية التى قمت بطبخها فى وقتٍ سابق قد تؤتى ثمارها اليوم وكل من حولك مُعجب بتخطيطك المُثمر للجميع ،تقاسمك للمكاسب مع الآخرين يقوى علاقاتك ويزيد من نفوذك فلاتبخل.
برج العذراء: مرجّح بشدّة أن تواجه صعوبات وتحدّيات على جبهة المال لكن ثباتك وعدم لجوءك للإقتراض يوفر عليك الكثير من المشاكل ، إحتمالات لتكوين علاقات مع أشخاص من مسافات بعيدة قد تبدأ اليوم لتعطى ثمارها لاحقاً على جبهة العمل.
برج الميزان: الوقت من ذهب ،عقارب الساعة لاتتوقف عن التحرك بينما كسلك قد يضيع عليك الكثير، فرصة تنتظرها منذ زمن قد تفلت من يدك إن لم تسارع باقتناصها، هذا يشمل المال والعاطفة.
برج العقرب: عليك التركيز على الخطط طويلة الأجل وعدم النظر لمستوى قصير ضيّق الأفق، علاقة حبّ قديمة قد تعاود الظهور بصورة مفاجئة وعليك تحديد رغباتك حتى توفر الوقت والجهد والمال على نفسك وعلى غيرك.
برج القوس:الحظ يعنى مُساندة من الجميع وقت الحاجة أووصول الفرص على طبق من فضّة،عليك إذاً تقبل نصائح الآخرين وعدم التأخيرعند ظهور أى فرصة فى الأفق.
برج الجدى:عليك إستعمال مهاراتك الدعائيّة والتواصليّة للترويج لنفسك أو لبضاعتك أو للبحث عن وظيفة إضافيّة إن كنت تفكر فى ذلك، كل هذه الأنشطة ترتكز على مهاراتك للتواصل الإجتماعى ،عليك توفير شيئ للطرف الآخر ليشترى منتوجك.
برج الدّلو: توسيع دائرة معارفك يعنى بالتبعيّة توسيع لدائرة نفوذك ومصالحك لكن عليك إختيار الأشخاص المناسبين للتواصل معم ، على أقل تقدير بإمكانك إستعمال طاقة عطارد لتحسين علاقتك مع الحبيب.
برج الحوت: تركيزك على هدف سهل الإنجاز يجعلك تنتهى منه فى وقت قياسى وبأقل مجهود وأكبر كفاءة، لكن الإستهتار بالهدف بسبب ثقتك الزائدة بنفسك قد يضيع عليك فرصة كنت تعتقد أنها مفروغ منها ،لاتشتت تركيزك على أكثر من هدف.