المطورين العقاريين: القطاع العقاري يُمثل من 25 إلى 30% من الناتج القومي    مكتب نتنياهو: الإفراج عن "ألكسندر عيدان" يمكن أن يقود لمفاوضات إطلاق الرهائن    ما شروط وجوب الحج؟.. مركز الأزهر للفتوى يوضح    تزامنا مع زيارة ترامب.. تركيب الأعلام السعودية والأمريكية بشوارع الرياض    زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب جنوب غربي الصين    المجلس الوطني الفلسطيني: قرار الاحتلال استئناف تسوية الأراضي في الضفة يرسخ الاستعمار    النصر يتطلع للعودة إلى الانتصارات بنقاط الأخدود    أمن الإسماعيلية: تكثيف الجهود لكشف لغز اختفاء فتاتين    بينهم أطفال.. مصرع شخص وإصابة 7 آخرين في حادثين منفصلين بالأقصر    لبنى عبد العزيز لجمهورها: الحياة جميلة عيش اليوم بيومه وماتفكرش فى بكرة    يارا السكري ترد على شائعة زواجها من أحمد العوضي (فيديو)    الدولار ب50.56 جنيه.. سعر العملات الأجنبية اليوم الاثنين 12-5-2025    حكم اخراج المال بدلا من شراء الأضاحي.. الإفتاء تجيب    أمريكا تعلق واردات الماشية الحية من المكسيك بسبب الدودة الحلزونية    وفري في الميزانية واصنعيه في البيت، طريقة عمل السينابون    مدير الشباب والرياضة بالقليوبية يهنئ الفائزين بانتخابات برلمان طلائع مصر 2025    حريق هائل يلتهم محصول القمح في الغربية    الاحتلال الإسرائيلي يقتحم كفر اللبد ويعتدي على شاب من ذوي الإعاقة    جيش الاحتلال ينفذ عمليات نسف كبيرة فى رفح الفلسطينية جنوبى قطاع غزة    أصالة تدافع عن بوسي شلبي في أزمتها: "بحبك صديقتي اللي ما في منك وبأخلاقك"    الانتهاء من تصوير 90% من فيلم روكي الغلابة    حقيقة وفاة الدكتور نصر فريد واصل مفتي الجمهورية الأسبق    بعد ضم 5 نجوم.. 3 صفقات سوبر منتظرة في الأهلي قبل كأس العالم للأندية    الصراع يشتعل على المقاعد الأوروبية.. جدول ترتيب الدوري الألماني    60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. الاثنين 12 مايو    حبس وغرامة تصل ل 100 ألف جنيه.. من لهم الحق في الفتوى الشرعية بالقانون الجديد؟    ملخص أهداف مباراة الاتحاد والفيحاء في دوري روشن السعودي    تكليف «عمرو مصطفى» للقيام بأعمال رئيس مدينة صان الحجر القبلية بالشرقية    خاص| سلطان الشن يكشف عن موعد طرح أغنية حودة بندق "البعد اذاني"    عمرو سلامة عن مسلسل «برستيج»: «أكتر تجربة حسيت فيها بالتحدي والمتعة»    عمرو سلامة: «اتحبست في دور المثير للجدل ومش فاهم السبب»    ترامب: سأعلن عن خبر هو الأهم والأكثر تأثيرا على الإطلاق    المهندس أحمد عز رئيسا للاتحاد العربى للحديد والصلب    اعترافات صادمة لسائق بسوهاج: سكبت البنزين وأشعلت النار في خصمي بسبب خلافات عائلية    البترول تعلن شروطها لتعويض متضرري "البنزين المغشوش"    عاجل- قرار ناري من ترامب: تخفيض أسعار الأدوية حتى 80% يبدأ اليوم الإثنين    سعر الذهب اليوم الإثنين 12 مايو محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير (تفاصيل)    ندوة "العلاقة بين المسلمين والمسيحيين في فتاوى دار الإفتاء المصرية" بالمركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي    عاد إلى إفريقيا.. الوداد يحسم مشاركته في الكونفدرالية بفوز في الجولة الأخيرة    نجم الزمالك السابق: تعيين الرمادي لا يسئ لمدربي الأبيض    تبدأ في هذا الموعد.. جدول امتحانات الصف الأول الثانوي بمحافظة أسوان 2025 (رسميًا)    وزيرا خارجية الأردن والإمارات يؤكدان استمرار التشاور والتنسيق إزاء تطورات الأوضاع بالمنطقة    محافظ الشرقية يصدر قرارًا بتكليف رئيس جديد لصان الحجر    3 أبراج «مكفيين نفسهم».. منظمون يجيدون التخطيط و«بيصرفوا بعقل»    أسعار كرتونة البيض اليوم 11 مايو 2025    مشاجرة عائلية بسوهاج تسفر عن إصابتين وضبط سلاح أبيض    عاصفة ترابية مفاجئة تضرب المنيا والمحافظة ترفع حالة الطوارئ لمواجهة الطقس السيئ    «انخفاض مفاجئ».. بيان عاجل بشأن حالة الطقس: كتلة هوائية قادمة من شرق أوروبا    بسبب ذهب مسروق.. فك لغز جثة «بحر يوسف»: زميله أنهى حياته ب15 طعنة    مع عودة الصيف.. مشروبات صيفية ل حرق دهون البطن    حسام المندوه: لبيب بحاجة للراحة بنصيحة الأطباء.. والضغط النفسي كبير على المجلس    خبر في الجول - جاهزية محمد صبحي لمواجهة بيراميدز    مواعيد عمل البنك الأهلى المصرى اليوم الاثنين 12 مايو 2025    الاعتماد والرقابة الصحية: القيادة السياسية تضع تطوير القطاع الصحي بسيناء ضمن أولوياتها    هل هناك حياة أخرى بعد الموت والحساب؟.. أمين الفتوى يُجيب    جامعة بنها تطلق أول مهرجان لتحالف جامعات القاهرة الكبرى للفنون الشعبية (صور)    الإفتاء توضح كيف يكون قصر الصلاة في الحج    هل يجبُ عليَّ الحجُّ بمجرد استطاعتي، أم يجوزُ لي تأجيلُه؟.. الأزهر للفتوى يوضح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر " توك شو"فؤاد تكشف موعد انتهاء حلم الاخوان.. والعيسوي : الاخوان قتلوا المتظاهرين في التحرير!
نشر في الفجر يوم 04 - 12 - 2013


اعدها - حسام حربى

الفقرة الأولى .. " أهم عناوين الأخبار لهذا اليوم "



وفاة الشاعر الكبير .. أحمد فؤاد نجم عن عمر يناهز ال 84 عاماً.



وفاة الفريق رضا حافظ وزير الدولة للانتاج الحربي عن عمر يناهز ال 61 عاماً .



الفريق أول عبد الفتاح السيسي يتقدم جنازة الفريق رضا حافظ.



عمرو موسى يعرض الدستور الجديد على الرئيس عدلي منصور .



" الداخلية ": القبض على أحمد دومة لتحريضه على اشتباكات «عابدين».





الفقرة الثانية .. " أهم المداخلات في برامج اليوم "



برنامج " 90 دقيقة " مداخلة اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية


نفى محمد إبراهيم ما تردد عن وجود خيانة من أفراد الشرطة من خلال وتسريب معلومات في قضية استشهاد محمد مبروك، مضيفا أن الجماعات الإرهابية تستغل نقط الضعف لدى أفراد الشرطة وتقوم بالهجوم عليها.
وقال إبراهيم أن الداخلية لم تقتل طالب هندسة القاهرة، وأن الخرطوش الذي تم استخدامه لا تستخدمه قوات الشرطة، مؤكدا أن وزارة الداخلية لا يمكن أن توجه سلاحها إلى طلاب مصر الشرفاء.




مداخلة .. " الفقيه الدستور محمد نور فرحات " ..


قال محمد نور فرحات إن من حق الرئيس وفقا للإعلان الدستوري دعوة الشعب إلى الاستفتاء على الدستور خلال 30 يوما من تسلمه.
وأضاف فرحات إنه يطالب الرئيس بتحويل الدستور للمحكمة الدستورية ولضبط بعض الصياغات؛ لأنه يحتوي على عدد من الصياغات غير منضبطة مثل المادة الأولى والأخيرة.
وأكد فرحات أن صياغة الدستور الحالي متقدمة للغاية، وأنا شخصيا سأصوت ب"نعم"، وأدعو المصريين للتصويت ب"نعم"، وتابع: إنه إذا لم يحول الرئيس الدستور للفحص قبل عرضه للاستفتاء سيكون عندنا دستور به بعض العيوب الشكلية.





برنامج " الحياة اليوم " مداخلة السفير هاني صلاح المتحدث باسم مجلس الوزراء


أكد هانى صلاح ، أنه كلما تحقق نجاح فى تنفيذ خارطة الطريق سنجد تصعيدًا ممن يريدون إعاقتها، مطالبا الشعب بعدم الانسياق وراء هذه الأعمال، مشيرًا إلى أنه من الممكن أن تقع أحداث عنف فى الجامعات لعرقلة خارطة الطريق.
وأضاف صلاح أننا سنقف بكل حزم فى أى محاولات لعرقلة خارطة الطريق، ويجب علينا أن ننظر إلى المستقبل بتفاؤل ونتعلم من أخطاء الماضى.
وأشار صلاح إلى أن جماعة الإخوان تواجه دولة قوية وستفشل جميع مخططاتها، مطالباً المصريين بدعم وزارة الداخلية فى مواجهة كافة المخططات التى تواجه الدولة.




برنامج " هنا العاصمة " مداخلة عبدالله المغازي عضو مجلس الشعب السابق


طالب عبد الله المغازي بصدور قرار سيادي ضد تنظيم جماعة الإخوان المسلمين مؤكداً أن هناك 14 دولة تعتبر التنظيم إرهابيا ومنها روسيا موضحاً أن قانون العقوبات به نص يخص العمليات الإرهابية لكن الإشكالية أن الحكومة المصرية لا تعترف بما يحدث الآن على أنه إرهاب بسبب الضغوط الخارجية مضيفاً أن الفيديوهات تثبت أن أعضاء الجماعة هم من قاموا بحرق مقر محافظة الجيزة.
وقال المغازي طالبت رئيس الجمهورية بوضع هذه التنظيمات على قائمة الإرهاب المصرية كما فعلت دول أوروبية وآسيوية في حين أن مصر مقر الجماعة لا تفعل ذلك متهماً محامي الرئيس مرسي المستشار طوسون بأنه يغالط نفسه بشأن الأحكام النهائية لقبول حل الجماعة لافتاً أن القرارات السيادية تصدر من قبل الدولة كي تحد من الإرهاب كما يحدث في أمريكا.




برنامج " البلد اليوم " مداخلة الدكتور محمود كبيش عميد كلية الحقوق بجامعة القاهرة


قال محمود كبيش، إنه إذا جاء التصويت على الدستور ب"لا" سيعود الأمر إلى السلطة التأسيسية الذي يقوم عليها الآن المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية، ليصدر إعلان دستوري مكمل، وهو الذي يحدد فيه أن يكون العمل بدستور مؤقتاً أو العودة إلى دستور 71، مضيفًا أنه من الممكن أن يعيد تشكيل لجنة لمشروع دستور.
وأكد كبيش أن الأمر سيعود إلى الرئيس باعتباره القائم على السلطة التأسيسية، مشيراً إلى أنه يتمني خلال هذه الفترة الحرجة الموافقة على الدستور والتصويت ب"نعم" حتى تستقر الأوضاع في البلد، يري أن هذا الدستور جديد.




الفقرة الثالثة .. " أهم تصريحات الضيوف في برامج اليوم "



برنامج " الصندوق الأسود " مع عبد الرحيم علي .. قناة القاهرة والناس


ضيف حلقة اليوم .. اللواء منصور العيسوي وزير الداخلية الأسبق


قال منصور العيسوي إنه كان صاحب قرار الإفراج عن محمد الظواهري شقيق زعيم تنظيم القاعدة وهو المتحمل المسئولية كاملة عن ذلك.
ووصف جهاز أمن الدولة بأنه يحمي الدولة وأنه حما مصر في فترة التسعينيات مشيرا لرفضه للتجاوزات والخروج عن القواعد القانونية من قبل ضباط الجهاز.
ونفى كرهه لجهاز أمن الدولة وأن كرهه له كان أحد أسباب حله موضحا أن هناك فرق بين أن تكره مكان وأن تكره العمل فيه.
وأشار إلى أن رئيس مجلس الوزراء الأسبق د. عصام شرف لم يكلفه بمهمة حل جهاز أمن الدولة وأن المجلس العسكري هو الذي اتصل به وأبلغه بذلك موضحا أنه كان يريد أن يحمي الجهاز مما وصفه بمحاولة ذبح ضباطه مشيرا إلي أن كل ضباط أمن الدولة تركوا مكاتبهم بعد يوم 28 يناير وجلسوا في منازلهم وأنهم كانوا مستهدفين وعناوينهم منتشرة في كل مكان.
وأكد العيسوي أن تغيير اسم أمن الدولة إلى الأمن الوطني كان هدفه أن ينسى الناس الاسم القديم لكن الجهاز ظل كما هو والفارق في الاسم فقط مشيرا إلى أن جهاز أمن الدولة لم يتم هدمه بعد فصل عدد من ضباطه.
وأوضح انه قام بوقف المد للضباط الذين تجاوزوا ال60 عاما، وأنه قام بتكليف مدير الأمن بجهاز أمن الدولة اللواء مجدي عبد الغفار ليكون مدير الجهاز الفعلي ومسئولا عن تقييمه وأنه قام بتكليف اللواء حامد عبد الله الذي كان سيخرج من الخدمة بعد 6 أشهر بتولي المنصب ليكون المدير الفني المؤقت للجهاز مضيفا أنه لم يكن يعلم أي أحد من ضباط ذلك الجهاز.
وأكد أن الضباط الذين تم فصلهم من الجهاز والذين بلغ عددهم 380 ضابطا كانوا تابعين للجهاز بأكمله وليس لمكافحة الإرهاب فقط حيث أنه كان مصراً على أن يفصل كل ضابط منحرف في أداء عمله موضحا أن الجهاز به 1400 ضابط.
ونفى تقديم نائب المرشد خيرت الشاطر قائمة بأسماء ضباط النشاط في الإدارات أو المحافظات أو السفارات في الخارج لاستبعادهم من جهاز أمن الدولة لافتا إلى أنه جلس معه مرة واحدة فقط ومن يقول عكس ذلك كذاب.
وشدد العيسوي على أن الجيش لم يطلق طلقة واحدة على المتظاهرين مؤكدا أن جماعة الإخوان وعدد من الموجودين بميدان التحرير هم الذين أطلقوا النيران وأن تلك الأحداث افتعلتها الجماعة لإسقاط الجيش والشرطة وتوريطهما.
وأضاف العيسوي أن أعضاء جماعة الإخوان المحظورة كانوا على الأسطح أمام وزارة الداخلية في أحداث محمد محمود وقاموا بإطلاق النيران على المتظاهرين موضحا أن الظروف لم تكن تسمح بالقبض عليهم وسط الأجواء التي كانت تحدث.




برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي


ضيف حلقة اليوم .. الدكتور عمرو الشوبكي مقرر لجنة نظام الحكم بلجنة الخمسين لتعديل الدستور


قال عمرو الشوبكى، مقرر لجنة نظام الحكم بلجنة الخمسين لتعديل الدستور، إنه يدعو للتصويت بنعم على التعديلات الدستورية، وإنه راض عن مشروع الدستور الجديد بنسبة 80%.
وأضاف الشوبكي أن لجنة الخمسين لجأت لفكرة التفاوض مع الهيئات القضائية والشرطة والجيش وممثلى الاحزاب.."والفضل لدبلوماسية عمرو موسى، الذي التزم برأى الاغلبية بشأن إلغاء مجلس الشورى رغم أنه كان من المدافعين عن وجوده".
وأضاف أن مصر بصدد نظام رئاسى أو شبه رئاسى..والاختلاف فى وضع رئيس الوزراء، وأكد أن "تقليص صلاحيات الرئيس بمثابة بناء نظام فاشل..مع رئيس الوزراء بالأساس لا يمتلك سلطات كافية".
وأضاف الشوبكي أنه يدعم فكرة إجراء الانتخابات البرلمانية أولا..وأن القرار بهذا الشأن سيتحدد بعد إجراء عملية الاستفتاء على مشروع الدستور.
و قال الشوبكي، إن القدرة على التفاوض مع الفئات المختلفة أحد أهم مميزات عمرو موسى وفكرة المفاوضة السياسية تأتي نتيجة قدرته على إدارة الجلسات.
وتابع "الشوبكي"، أن يوم تشكيل لجنة الخمسين جعل وقتها من المستحيل أن يعتقد أحد أن كل هذه الخلفيات الفكرية يمكن أن تتفق مؤكدًا أنه وفي النهاية خرجت وسيلة دستورية رغم الحدة الشديدة توافقنا على هذا المنتج ورسالة للمجتمع ألا ننزعج من الاختلافات لأن هذا في مصلحة البلد.
وأكد "الشوبكي" أن الدستور لا يعبر فقط عن الفئات الأقوى ولكن هناك اهتمامًا كبيرًا بالفئات الأضعف والأكثر تهميشا والمادة 81 تلزم الدولة برعاية ذوي الاحتياجات الخاصة والمهمشين وهي أحد أهم المواد المهتمة بالفئات الضعيفة مضيفا أن دور ممثل ذوي الإعاقة في كتابة الدستور كان عظيما.
و قال الشوبكي إن الدستور ليس "نصًا سماويًا"، بل قابل للتعديل، معترفاً بأنه يشوبه بعض أخطاء الصياغة، والتطويل، التي يمكن تعديلها بعد ذلك، على حد تعبيره.
وأضاف الشوبكي، أن عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين، أدار اللجنة بكفاءة، حيث إنه يتمتع بقدرة كبيرة على التفاوض مع الطوائف السياسية المختلقة، مؤكداً أن الاختلافات الداخلية داخل لجنة الخمسين، كانت تصب في مصلحة الوطن في النهاية.
وعن موقف حزب النور، أبدى الشوبكي، تقديره للحزب، معتبراً إياه "دافع عن مطالبه بشرف"، مضيفًا: "أتمنى أن يصوت الحزب على مسودة الدستور بنعم، خلال الاستفتاء"، على حد وصفه.




برنامج " العاشرة مساءاً " مع وائل الابراشي على قناة دريم2


ضيف الفقرة الأولى ... الكاتبة سكينة فؤاد .. مستشارة رئيس الجمهورية لشئون المرأة


أكدت سكينة فؤاد أن يوم الاستفتاء على الدستور الجديد هو يوم الخروج الرابع في تاريخ مصر المعاصر بعد ثورة 30 يونيو.
وأكدت فؤاد، أن وزارة الداخلية عليها البعد عن العنف خلال الفترة المقبلة وتطبيق القانون للحفاظ على الروح الطيبة التى جمعت الشعب والشرطة بعد 30 يونيو.
وشددت فؤاد، على أن الدستور قد حافظ على هوية الدولة المصرية، نافية مخالفة الدستور للشريعة الاسلامية كما يروج البعض، مطالبة جموع الشعب المصري قراءة الدستور جيدا وبصورة يومية حتى موعد الاستفتاء على الدستور.
وتوقعت فؤاد، أن يخرج أكثر من الملايين التي خرجت فى 30 يونيو و3 يوليو و26 يوليو 2013 لأن الشعب المصري بات يتنفس فيه الصغير قبل الكبير سياسة حقيقية صناعها هذا الشعب العظيم.
وقالت إن نجاح هذا الاستفتاء هو إعلان أن ما حدث في 30 يونيو هو إرادة شعب وساندها جيشه من أجل الحفاظ على الوطن.
وأشارت سكينة إلى أن هناك مخططات تدار من أجل تدمير الدولة عبر الفساد والارهاب، مشددا على ضرورة أن يتم سن قوانين لحماية المواطن من هذه المؤمرات التى تدار من حوله.
وناشدت سكينة الشباب الثائر عدم ضياع استحقاقات ثورة 30 يونيو التى بات موجودة على أرض الواقع، مؤكدة أن هناك من يحاول أن يوقعوا هولاء الشباب فى فخ جديد بعيدا عن طموحاته وأحلامه منذ ثورة 25 يناير.
وأكدت أن الشباب هم وقود ثورتي يناير ويونيو ويجب مشاركتهم فى كافة الاسهامات التى تسعي إلى عبور مصر من هذه الازمات، مشيرة إلى أن بناء الدولة الحديثة التى نسعي لها جميعا لن يتم الا على يد هولاء الشباب.
ودعت فؤاد وزير الداخيلة بعدم الكف عن مطالبة رجال الامن بحسن معاملة أبناء الشعب حتى وأن أخطأوا فى حق القانون، مناشدة الشباب أيضا أن يقفوا مع رجال الامن لتحقيق الأمن والاستقرار لمصر الحبيبية عبر تأجيل الغضب القائم.
و قالت فؤاد، إنه لا يوجد أحد لم يتأثر بروح الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم الثورية، الأمر الذي يدل علي أن مصر 'ولادة'، وقالت إن من فرح و'شمت' في رحيل هذا الشاعر، ليس بمصري، كون المصريين لا يعرفون ذلك لا في الموت أو المرض، في إشارة منها إلي مواقع تنظيم الإخوان الذين فرحوا برحيل 'نجم'.
وأضافت سكينة فؤاد أن مثل هذه الأفعال كشفت للشعب المصري مكونات الشخصية الإخوانية التي لا علاقة لها بالهوية والأصالة المصرية، موضحة أن ممارسات الجماعة ضد من يخالفهم في الرأي يدل علي أن ثورة 30 يونيه كانت المخلص للشعب من إفساد أجيال كاملة علي يد هذه الجماعة إذا استمرت في حكم البلاد.



ضيف الفقرة الثانية .. الدكتور سيد البدوي .. رئيس حزب الوفد وعضو لجنة الخمسين


قال السيد البدوي "أتحدى أن يأتي أحد بنص في الدستور الحالي يتعارض مع الشريعة الإسلامية, إنما يتعارض مع الأفكار التكفيرية التشددية التي يروجها البعض وهي تخرج عن مبادئ الشريعة الإسلامية"، حسب قوله.
وتعليقًا على من يروج بأن دستور 2012 كان أفضل ويعاقب من يسب الصحابة والأنبياء، قال البدوي، من في مصر يستطيع أن يسب صحابي أو يزدري دين؟"، مضيفًا أن "القانون يحاسبه ولكن لا ضرورة للتمسك بنص عقوبة في الدستور للاعتداء على الأنبياء والأديان"، على حد تعبيره.
و أكد البدوي أن الأحزاب ماتت في عهد الرئيس الأسبق حسنى مبارك، حيث كانت الأحزاب تحارب على مدار 30 عاما، والانتخابات الماضية شهدت تشكيلا للأحزاب، ويجب أن نبني على ذلك ولا نهدم عليه.
وأضاف البدوى أن الرئيس الحالى يتميز برؤية، معتقدا أنه سيتشاور مع القوى السياسية ليخرج بنظام انتخابى يرضى الجميع، مشيرا إلى أن التظاهر ليس حقا مطلقا، وذلك فى كل دساتير العالم، كما أن الفوضى ليست فى صالح مصر.
وأشار البدوى إلى أن الدولة هى السلطة التى تجبر الكل على احترام القانون، فهو ضد المظاهرات التى تخرج لإسقاط قانون التظاهر لكنه مع تعديل نصوصه.
وحول رغبة الفريق سامى عنان، رئيس أركان حرب القوات المسلحة السابق، في الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، قال البدوي: «لا يجوز للفريق سامي عنان الترشح في الانتخابات، وكان عليه الانتظار ومشاهدة الأحداث من بعيد مثلما فعل المشير طنطاوي، وزير الدفاع السابق».
وأضاف: «طنطاوي ضحي بنفسه وانضم للشعب المصري في ثورته ضد نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك، ورغم ذلك يتهمه البعض بأنه سلم مصر للإخوان، وهذا غير صحيح، لأنه كان من أشد المعارضين لصعود الإخوان للحكم».
وتابع: «لا يجب أن نغفل دور طنطاوي الكبير في ثورة يناير، وأتمنى من الفريق سامي عنان أن يفعل مثله ويبتعد عن الحياة السياسية تماما».





إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم .. انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو .. ان شاء الله ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.