كشفت صحيفة "ورلد بلوتين" التركية: أن اللقاءات الدبلوماسية والأمنية الكثيفة التى حدثت بين القادة الإيرانيين والأتراك أدت الى إعادة الحرارة إلى العلاقات التركية-العراقية وعودة "العثمانيين" الى باب النجف بعد الوساطة الإيرانية، وهو ما أدى ايضاً إلى تراجع ملحوظ في وتيرة الموقف التركي العدائي للنظام في سوريا وهذا ما ترك السعودية شبه وحيدة في معركتها مع الرئيس السوري بشار الأسد.